mildin og amning mildin creme mildin virker ikke"> mildin og amning mildin creme mildin virker ikkeحلم مدرس التؤوريا بالحصول على رخصة السياقة منعه المرض المفاجئ "> مرض مفاجئ يبدد حلم "مدرب توؤريا" بالحصول على رخصة سياقة<div style="display:none">mildin og amning <a href="http://graviditetogvit.site/mildin-graviditet.html">mildin creme</a> mildin virker ikke</div> - أصداء mildin og amning mildin creme mildin virker ikke, الاعاقة,خميس,أحمد,تؤوريا,مدرب,سياقة, أصداء، asdaapress، أخبار، فلسطين، تلفزيون، نابلس، القدس، اعتقالات، أسرى، سياسة، أخبار الفن، تكنولوجيا، أمين أبو ورده"> mildin og amning mildin creme mildin virker ikke" /> mildin og amning mildin creme mildin virker ikke" />
الرئيسية / الأخبار / فلسطين
مرض مفاجئ يبدد حلم "مدرب توؤريا" بالحصول على رخصة سياقة
mildin og amning mildin creme mildin virker ikke
تاريخ النشر: الأحد 01/03/2015 19:45
مرض مفاجئ يبدد حلم "مدرب توؤريا" بالحصول على رخصة سياقة<div style=mildin og amning mildin creme mildin virker ikke
" border="0" src="../Uploads/Image/10235116232416625408.jpg" title="مرض مفاجئ يبدد حلم "مدرب توؤريا" بالحصول على رخصة سياقة
mildin og amning mildin creme mildin virker ikke
">
مرض مفاجئ يبدد حلم "مدرب توؤريا" بالحصول على رخصة سياقة
mildin og amning mildin creme mildin virker ikke
mildin og amning mildin creme mildin virker ikke
">
mildin og amning mildin creme mildin virker ikke
">
أنشر
mildin og amning mildin creme mildin virker ikkehttp://www.asdaapress.com/?ID=10235">
واتس آب
mildin og amning mildin creme mildin virker ikke">
لينكدإن
mildin og amning mildin creme mildin virker ikke">
mildin og amning mildin creme mildin virker ikke">

 نابلس-أصداء-هديل أبو شهاب

 لم يدرك الشاب خميس أحمد حشاش، أن المرض الذي أصابه بشكل مفاجئ، سيقف عائقا أمام  تحقيق طموحه الذي طالما حلم به منذ الصغر، بأن يحمل رخصة سياقه، وأن يصبح مدربا للسياقة على نطاق واسع، لكن ظروف مرضه حرمته من تحقيق ذلك حتى اللحظة. 

 بدأت حكاية خميس أحمد حشاش"أبو زينب"(27 عاما) من مواليد وسكان مدينة نابلس، عندما أصيب بمرض "فقدان التوازن" وهو في بداية عمره، حيث كان يعمل مع أبيه في مدرسة السياقة "مدرب تؤوريا" وهو في عمر 17 عاما، ثم التحق بكلية الفنون تخصص جرافيك في جامعة النجاح الوطنية وامضى فيها سنة واحدة فقط، ومن ثم توقف عن دراسته، بسبب المرض المفاجئ الذي أصابه.

الأطباء لم يتمكنوا من تشخيص حالته

عشر سنوات قضاها خميس أحمد متنقلا بين الأطباء، دون أن يعرف أيا منهم السبب الحقيقي وراء الأعراض التي يعاني منها، فما بين الحالة النفسية ومرضه الذي رجحوه إلى أنه مرض وراثي، تم أكتشف أنه  يعاني من "فقدان توازن"، ولكن حتى الآن لم يتم التأكد، ولم يتم اكتشاف علاج له.

يتدخل في  الحديث شقيقه الأكبر ليشير إلى مرض أخيه، قائلا :" لم يكن أخي يعاني من أية مرض طيلة السنوات الماضية، وكانت صحته جيدة، وحتى الآن الأطباء لم يتمكنوا من إكتشاف المرض ومعالجته، ويضيف:" ذهبنا به إلى الأردن وإسرائيل... ولم يتمكن أي طبيب من تشخيص حالته قائلين بأنه ربما يكون مرض وراثي".  

ويتابع:" بداية مرض أخي عندما كان في عمر 17 عاما، ولكن كان خفيف جدا، حيث كان يعاني في البداية من فقدان توازن بنسبة خفيفة، بدأت حالته تزداد سوءا عندما التحق بالجامعة عام 2007، حيث أضطر حينها إلى تركها لذلك السبب".

ويتابع:" أخي خميس هو أصغرنا ومدلل من قبل والدي ولديه طموح في الرجوع إلى مقاعد الدراسة واستكمال دراسته التي ما زال حتى الآن يحلم بها، حاولنا تكرارا ومرارا من استرجاعه إلى مقعد الدراسة، ولكن ما زلنا ننتظر بالموافقة من قبل إدارة الجامعة علما أن القسط مدفوع ،لذلك نناشد كافة المؤسسات والجهات المختصة بالتدخل ومساعدتنا من ارجاعه للدراسة".

يواجه خميس صعوبات عديدة في حياته العملية منها صعوبة التنقل ما بين بيته ومكان عمله في مدرسة السياقة، كما أنه يعاني من فقدان التوازن.

دعم الأسرة دافع حقيقي للنجاح والتميز..

لم تمنع الإعاقة الحركية خميس من مواصلة حياته العملية والاجتماعية بنجاح وتفوق، وبتشجيع ودعم أفراد أسرته لم يشعر بأن شيئا ينقصه أو يميزه عن بقية إخوته وأصدقائه، فهو يزاول حياته بشكل طبيعي، متحديا مرضه نحو إثبات ذاته وتنمية مهاراته في استخدام برامج ووسائل جديدة تمكن طلبته من اجتياز المرحلة الأولى بنجاح.

ويضيف أن الإعاقة الحركية لم تحد من رغبته في العيش بصورة طبيعية، فلديه العديد من الأصدقاء من أبناء الحي الذي يقطن فيه يزورنه ويخرجون معه ويتحدث إليهم باستمرار، ويتابع:" تحمل مخيلتي العديد من الآمال والأمنيات التي أرغب في تحقيقها، من بينها مواصلة دراستي الجامعية في تخصص جرافيك، وفي أن أصبح مدرب سياقه، وأن يكون له معهد معترف به ".

 

الإعاقة لا تلغي الطموح

ويقول شقيقه خليل:"إستطاع خميس بإصراره ومثابرته أن يحقق جزئا هاما من طموحه ويحقق السعادة لنفسه، ولم تمنعه ظروف مرضه من ذلك بل كانت الدافع القوي وراء تحدياته ليحقق بجدارة السعادة المثالية له، كيف لا وقد أنعم الله عليه بعقل يفكر ووهبه إرادة وطموح،  وتفاؤل يصنع الكثير خاصة روحه التي لا تعترف باليأس".

 ويتضح هذا الطموح في ابتسامته التي لا تفارق وجهه، والتي تحمل في خلفيتها معاني الإصرار والعزيمة، لتجاوز المصاعب وتحقيق السعادة. مع الطموح  مستقبلا بتعليم بناته السياقه التي ما زال حتى الآن يحلم بالحصول عليها.

ويرى  الناطق الإعلامي باسم الاتحاد العام  لذوي الإعاقة سامر عقروق:" أن هناك قصور واضح في التعامل مع مثل هذه الحالات، ولأسباب لا نعرفها، على الرغم من أن نصوص القانون(المعوقين والصحة العامة والقانون الأساسي) يحمل الجهات الرسمية المسؤولية عن متابعة وعلاج هذه الحالات، ويتابع:" ارجوا اعتبار هذا الرأي صرخة موجهة للجهات المعنية بضرورة عرض خميس على أطباء مختصين في الوطن وخارجه، وكذلك الرسالة إلى مؤسسات العلاج الطبيعي المتقدمة في دول أوروبية مثل بلغاريا وألماني حيث العلاج الطبيعي متقدم جدا، وللأسف نقول أن ردود الجهات المسؤولة عن قضايا ذوي الإعاقة متدن جدا ويكاد يكون معدوما".

 

mildin og amning mildin creme mildin virker ikke
">
فيسبوك
تغريد
mildin og amning mildin creme mildin virker ikke">
أنشر
mildin og amning mildin creme mildin virker ikkehttp://www.asdaapress.com/?ID=10235">
واتس آب
mildin og amning mildin creme mildin virker ikke">
لينكدإن
mildin og amning mildin creme mildin virker ikke">
mildin og amning mildin creme mildin virker ikke">
الاعاقة
خميس
أحمد
تؤوريا
مدرب
مواضيع ذات صلة
أمس الساعة 14:45
جيش الاحتلال يحتجز امرأة فلسطينية رهينة للضغط على شقيقها لتسليم نفسه بغزة
أمس الساعة 14:43
في غزة.. واقع صحي وبيئي مأساوي يُهدد حياة أهلها
أمس الساعة 14:41
3 مجازر في غزة خلال 24 ساعة
أمس الساعة 14:28
التحالف الدولي لأصدقاء فلسطين يحيي شجاعة صحفيي فلسطين
الأخبار
جيش الاحتلال يحتجز امرأة فلسطينية رهينة للضغط على شقيقها ...
أمس الساعة 14:45
في غزة.. واقع صحي وبيئي مأساوي يُهدد حياة أهلها
أمس الساعة 14:43
الاحتلال يقتحم المنطقة الغربية في نابلس ويعتقل مواطنَيّن بينهم ...
أمس الساعة 07:43
الأمم المتحدة تُقدّر كلفة إعادة إعمار غزة
أمس الساعة 07:40
"التعليم العالي" تعلن عن آلية لاعتماد شهادات طلبة غزة
أمس الساعة 07:38
اسرائيل ترفض كشف أي معلومات عن المعتقلين الغزيين
أمس الساعة 07:37
مقالات
عيد العمال في ظل الحرب
الخميس 02/05/2024 22:02
"" بعض الإصلاح المرفوض والمطلوب من حكومة التكنوقراط الفلسطينية ...
الأربعاء 17/04/2024 14:38
"أهل غزة: شهداء الصمود وجراح الانتظار"
الثلاثاء 16/04/2024 08:42
تابعونا على فيسبوك
تصميم وتطوير: ماسترويب 2017