mildin og amning mildin 30 mildin virker ikke"> mildin og amning mildin 30 mildin virker ikkeيتجه الرئيس ابو مازن للقاء الرئيس اوباما بعد عشرات الجولات لوزير الخارجية الامريكي جون"> ما الذي ينتظر الرئيس عباس في واشنطن و ما الذي يحمله معه؟ بقلم سامر عنبتاوي<div style="display:none">mildin og amning <a href="http://graviditetogvit.site/mildin-graviditet.html">mildin 30</a> mildin virker ikke</div> - أصداء mildin og amning mildin 30 mildin virker ikke, اسرى,معتقلين,معتقل,سجن,سجون,عزل,شبح,افراج,تحقيق,كنتينا,حكم,اعتقال,تحرير,صفقة,تبادل,مجدو,النقب,جلبوع,شطة,بوسطة,محاكم,محامي,محامون,السجن,اداري,محكوم,افراجات,اقتحام,اعتصام,, أصداء، asdaapress، أخبار، فلسطين، تلفزيون، نابلس، القدس، اعتقالات، أسرى، سياسة، أخبار الفن، تكنولوجيا، أمين أبو ورده"> mildin og amning mildin 30 mildin virker ikke" /> mildin og amning mildin 30 mildin virker ikke" />
الرئيسية / مقالات
ما الذي ينتظر الرئيس عباس في واشنطن و ما الذي يحمله معه؟ بقلم سامر عنبتاوي
mildin og amning mildin 30 mildin virker ikke
تاريخ النشر: الأثنين 17/03/2014 05:26
ما الذي ينتظر الرئيس عباس  في واشنطن و ما الذي يحمله معه؟ بقلم سامر عنبتاوي<div style=mildin og amning mildin 30 mildin virker ikke
" border="0" src="../Uploads/Image/1029216977713156608.jpg" title="ما الذي ينتظر الرئيس عباس في واشنطن و ما الذي يحمله معه؟ بقلم سامر عنبتاوي
mildin og amning mildin 30 mildin virker ikke
">
ما الذي ينتظر الرئيس عباس في واشنطن و ما الذي يحمله معه؟ بقلم سامر عنبتاوي
mildin og amning mildin 30 mildin virker ikke
mildin og amning mildin 30 mildin virker ikke
">
mildin og amning mildin 30 mildin virker ikke
">
أنشر
mildin og amning mildin 30 mildin virker ikkehttp://www.asdaapress.com/?ID=1030">
واتس آب
mildin og amning mildin 30 mildin virker ikke">
لينكدإن
mildin og amning mildin 30 mildin virker ikke">
mildin og amning mildin 30 mildin virker ikke">
 يتجه الرئيس ابو مازن للقاء الرئيس اوباما بعد عشرات الجولات لوزير الخارجية الامريكي جون كيري الى المنطقة ..و بعد تدخل الرئيس اوباما المباشر و لقاؤه مع نتنياهو ...و قد القى كيري بورقة الضغط على نتنياهو في موضوع الدولة اليهودية لاعتقاده ان هذا الامر يجعل من السهل على ابو مازن القبول بالخطة ..و الواقع ان هناك كثير من النقاط في الخطة التي تجعل الموافقة عليها انتحار سياسي ..كما سيجد الرئيس عباس محاولات امريكية للضغط بكافة السبل السياسية و الاقتصادية وحتى الشخصية تمارس عليه.

 

..سيجد ان نتنياهو (حمامة السلام) قد قدم التنازلات المؤلمة  -من وجهة النظر الامريكية -لانجاح الخطة و الوصول للسلام المنشود ...و سيجد ان نتاج الارهاصات و ما تاثر به الشعب الفلسطيني منذ اوسلو و حتى اللحظة _ مرورا بالمفاوضات الاخيرة_ سيجد كل ذلك ملقى على كاهله و على كاهل الشعب الفلسطيني ناهيك عن حالة الشرذمة و الفوضى في العالم العربي و انكفاء كل دولة على مشاكلها الداخلية و خاصة دول الطوق من مصر الى سوريا الى لبنان و حتى الاردن الذي لم يسلم من المتغيرات في المنطقة ...

 

هذا ما سيواجهه ابو مازن في زيارته ..و لكن السؤال الاهم : ماذا يحمله في حقيبته؟؟ لقد قام الرئيس و في لقائه مع المجلس الثوري لحركة فتح بالتركيز على العوامل الداعمة لموقفه بتأكيده على انه لن ينهي حياته بخيانة شعبه و انه احد المؤسسين القلائل المتبقين من الرعيل الاول و قام بتعرية اشخاص بالاسم و على رأسهم دحلان و ذلك تحسبا لمحاولات قد تطرأ لايجاد بدائل محتملين في حالة رفض الخطة و محاولة فرض هذه البدائل على الشعب ...لقد حمل معه ايضا تحشيدا شعبيا لموقفه و الاصرار على رفض الضغوط و التنازل على الثوابت ...بمعنى انه حمل تفويضا من القوى و المؤسسات و الشعب برفض الضغوطات و التنازل..و بالمقابل حمل ايضا تداعيات الانقسام الداخلي و عدم وجود برنامج وطني موحد اضافة الى وضع اقتصادي سيء و معقد و حالات من الاحتجاجات النقابية ومديونية الحكومة و الشعب العالية..اقتصاد شبه منهار و معتمد بشكل كبير على المعونات المشروطة و السيف المسلط على الرقاب لاستدراج التنازلات ...اذا الرئيس يعي ما سيواجهه كما يعي تماما ما يحمله في جعبته ..فكيف سيتصرف و ما هي خياراته؟؟ اعتقد ان هناك 3 خيارات امامه :

 

 1- ان يرفض الخطة بشكل كامل و العودة لشعبه بالقول ها انا تمسكت بالثوابت و لم افرط و لم اتنازل و علينا جميعا ان نتوحد و نواجه كل الانعكاسات و الضغوطات القادمة.

 2-ان يوافق على الخطة بعد وضع التحسينات اللغوية و ليس الجوهرية عليها من قبل الادارة الامريكية و العودة لمحاولة اقناع الشعب بان هذه الخطة في صالحه -كما حصل في اوسلو- و محاولة تسويق الحل بمغرياته الاقتصادية و المنفعية.

 3-الخيار الاخير و المخرج الاسهل هو في تمديد المفاوضات بناء على القول بان هناك تقدم جدي في هذه المفاوضات و يكون الرئيس قد حصل على الدعم و التأييد الشعبي و يعود بالقول : لم نفرط و لم نتنازل و مددنا المفاوضات تحاشيا للضغوط و التنازلات معا اضافة الى اجواء التفاؤل حول بعض التطمينات الامريكية بسير الامور على ما يرام ...و هذا الخيار الاخطر و الاقرب لمعطيات الامور.

و لا ننسى هنا اللاعب الاساسي و المهم في كل هذا ..الا و هو اللاعب الاسرائيلي و الذي من الناحية العملية لا يريد تطبيق خطة كيري و المجحفة بحق الشعب الفلسطيني فهو يريد كسب المزيد من الوقت لاستكمال مشروعه بتهويد القدس بالكامل و السيطرة الكاملة على الاغوار و تثبيت و زيادة الاستيطان و عزل الفلسطينيين في كيان هزيل مقطع الاوصال ...باختصار فرض حل الامر الواقع من جهة واحدة و المبرر جاهز : الفلسطينيين غير جاهزين للسلام و لا يوجد شريك فلسطيني لصنع السلام.

 بعد هذا كله ..ما خياراتنا كفلسطينيين قيادات و شعب؟؟ اعتقد ان خياراتنا واضحة في بناء الوحدة الوطنية في برنامج وطني موحد ضد الاحتلال و افرازاته ووضع خطة اقتصاد وطني مقاوم و صامد واعادة بناء التحالفات و توسيع المقاطعة لنظام الفصل العنصري ..و الذهاب الى المحافل الدولية لمحاكمة اسرائيل على جرائمها ...بمعنى البحث عن مواطن القوة لدينا و تعزيزها و مواطن الضعف و تحييدها..و عدا ذلك و في حالة استئناف المفاوضات التي ما كانت يجب ان تبدأ اصلا لان اسرائيل تستغلها لكسب الوقت و تمرير مشروعها ..و في حالة ابقاء هذه المفاوضات فاننا سنفقد الكثير لاننا لن نجد ارض نفاوض عليها او نقاوم لاستردادها...... 

 

 
mildin og amning mildin 30 mildin virker ikke
">
فيسبوك
تغريد
mildin og amning mildin 30 mildin virker ikke">
أنشر
mildin og amning mildin 30 mildin virker ikkehttp://www.asdaapress.com/?ID=1030">
واتس آب
mildin og amning mildin 30 mildin virker ikke">
لينكدإن
mildin og amning mildin 30 mildin virker ikke">
mildin og amning mildin 30 mildin virker ikke">
اسرى
معتقلين
معتقل
سجن
سجون
عزل
شبح
افراج
تحقيق
كنتينا
حكم
اعتقال
تحرير
صفقة
تبادل
مجدو
النقب
جلبوع
شطة
بوسطة
محاكم
محامي
محامون
السجن
اداري
محكوم
افراجات
اقتحام
اعتصام
مواضيع ذات صلة
الأحد 17/11/2024 05:37
الناخبون المسلمون يصوّتون لترامب.. لماذا؟
الثلاثاء 05/11/2024 13:24
الإجراءات الإسرائيلية الأخيرة ضد وكالة الأونروا في فلسطين:
الأحد 27/10/2024 05:28
الحرب على غزة بين الواقع والواقعية
الأثنين 21/10/2024 05:42
قتل القادة لن يؤدّي إلى تغييب القضيّة
الأخبار
تقرير: تدهور خطير في الحالة النفسية للإسرائيليين
اليوم الساعة 05:10
شهيد برصاص الاحتلال بكفر دان غرب جنين
أمس الساعة 18:46
فيتو أميركي ضد مشروع قرار لوقف إطلاق النار في ...
أمس الساعة 18:44
شاهر سعد يشيد بتوجهات الحكومة بسن قانون الزامية المنتج ...
أمس الساعة 09:37
الدفاع المدني بغزة: معظم مركبتنا متوقفة لعدم توفر الوقود
أمس الساعة 05:23
"حزب الله" يكشف سبب تأجيل خطاب أمينه العام نعيم ...
أمس الساعة 05:21
مقالات
الناخبون المسلمون يصوّتون لترامب.. لماذا؟
الأحد 17/11/2024 05:37
الإجراءات الإسرائيلية الأخيرة ضد وكالة الأونروا في فلسطين:
الثلاثاء 05/11/2024 13:24
الحرب على غزة بين الواقع والواقعية
الأحد 27/10/2024 05:28
تابعونا على فيسبوك
تصميم وتطوير: ماسترويب 2017