mildin og amning mildin 30 mildin virker ikke"> mildin og amning mildin 30 mildin virker ikke">
وتجمع أقارب الضحايا، ويبلغ عددهم 1,500 شخصا، في المراسم التي حضرتها المستشارة الالمانية أنغيلا ميركل، والرئيس الألماني، يواكيم غوك.
كما حضر وزراء النقل في ألمانيا وفرنسا، بالإضافة إلى رئيس شركة طيران لوفتهانزا، كارستين سبوهر.
واتهم مساعد الطيار، أندريز لوبيتز، بإسقاط طائرة "جيرمان وينغز" عمدا في 24 مارس/آذار الماضي، مما تسبب في مقتل 150 شخصا.
ووضعت شمعة لكل من الضحايا على المذبح، ونكست الأعلام في كل أنحاء ألمانيا.
ودعي والدا لوبيتز للمراسم، لكنهما آثرا عدم الحضور.
كما طلب من الحضور وضع الزهور على الدرج المؤدي إلى الكاتدرائية. ووضعت شاشات عملاقة لتتمكن الجماهير الحاضرة في الخارج من رؤية المراسم.
وترأس المراسم مطران كاتدرائية كولونيا، ورئيسة الكنيسة البروتستانتية في ويستفاليا.
وكانت الرحلة في طريقها من مدينة برشلونة الأسبانية إلى دوسيلدروف الألمانية، عندما تحطمت فوق جبال الألب وعلى متنها 144 راكبا، وطاقم مكون من ستة أفراد.
وأظهرت إحدى التسجيلات من على متن الطائرة أن مساعد الطيار احتجز الطيار خارج قمرة القيادة، وتعمد إسقاط الطائرة. وتبين لاحقا أن له تاريخ مرضي من الاكتئاب، وكان يتلقى علاجا من أطباء أمراض نفسية وعصبية.
وكان على متن الطائرة 72 ألمانيا عند سقوطها، بالإضافة إلى 50 أسبانيا وآخرين من جنسيات متعددة.
وتستمر محاولات المحققين في التعرف على الضحايا، الذين جمعت أشلائهم من موقع الحادث.
BBC