الرئيسية / الأخبار / عناوين محلية
جمعية اللد الخيرية التنمويه تعلن عن انطلاق حملتها الرمضانية " كُن عوناً لهم " للعام 2015
تاريخ النشر: الأربعاء 29/04/2015 11:22
جمعية اللد الخيرية التنمويه تعلن عن انطلاق حملتها الرمضانية " كُن عوناً لهم " للعام 2015
جمعية اللد الخيرية التنمويه تعلن عن انطلاق حملتها الرمضانية " كُن عوناً لهم " للعام 2015

 اعلنت  جمعية اللد الخيرية التنموية في محافظة نابلس وشمال الضفة الغربية عن انطلاق  حملتها الرمضانية " كُن عوناً لهم " للعام 2015  حيث أتت بعد باقة واسعة من المشاريع الخيرية , التي تهدف الى تقديم المساعادات الخيرية للأسر الفقيرة المحتاجة والأيتام .

وقال رئيس مجلس إدارة الجمعية جمال شطارة أن هذة الحمله تخدم آلاف من الأسر ، وأن الجمعية دأبت منذ إنشائها على تقديم العديد من البرامج الخيرية والإنسانية، والمشاريع الموسمية التي تنفذ في شهر رمضان والأعياد , ودعا شطاره المواطنين والمقتدرين لدعم اعمال الخير التي تمثلها حملة " كُن عوناً لهم " للعام 2015  من خلال التبرع ومساعدة المحتاج الذي هو بأمس الحاجه للدعم والمساندة.

و اشر المدير التنفيذي للجمعية علاء درويش ، على حرصهم الدائم في دمج ومشاركة الشباب لهذه المشاريع ضمن البرنامج التطوعي الخيري ، لأنهم العامود الفقري للمجتمع ورواد المستقبل .

ودعا درويش جميع الخيرين من أبناء شعبنا في كل مكان لدعم الاعمال الخيرية والانسانية للحمله من خلال التبرع للعائلات المحتاجه والطلبة الفقراء نظراً للهدف الانساني والوطني التي تعنى به هذه الحمله و لما له من اثر في مسح المعاناة عن المواطنين المحتاجين، سواء كانوا ايتام  أو مواطنين بحاجة لمساعدات ، الامر الذي يؤكد على حالة التكافل التي حض عليها ديننا الاسلامي الحنيف، حيث أن العمل على مساعدة الاخرين واجب ديني وانساني ووطني , وأشار إلى أن جميع المواطنين يمكنهم المساهمة في دعم حملة " كُن عوناً لهم " بغض النظر عن طبيعة المبلغ، موضحاً ان حملات التبرع مفتوحة من اليوم و حتى اخر يوم بشهر رمضان المبارك .

ويذكر أن جمعية اللد الخيرية  التنموية هي منظمة مجتمعية غير ربحية تأسست عام 1995م، في مدينة نابلس من أجل تقديم الدعم والرعاية للفئات المهمشة والأقل حظا في المجتمع الفلسطيني من خلال تقديم المساعدات الإنسانية وتوفير الرعاية الاجتماعية والدعم النفسي والاجتماعي وفرص التعليم والتدريب وبناء القدرات .

تابعونا على فيسبوك
تصميم وتطوير: ماسترويب 2017