mildin og amning graviditetogvit.site mildin virker ikke"> الاطفال الاسرى: لا رحمة ولا قانون امام استمرار تعذيبهم والتنكيل بهم - أصداء mildin og amning graviditetogvit.site mildin virker ikke">
الرئيسية / الأخبار / أسرى الحرية
الاطفال الاسرى: لا رحمة ولا قانون امام استمرار تعذيبهم والتنكيل بهم
تاريخ النشر: الأثنين 21/09/2015 09:36
الاطفال الاسرى: لا رحمة ولا قانون امام استمرار تعذيبهم والتنكيل بهم
الاطفال الاسرى: لا رحمة ولا قانون امام استمرار تعذيبهم والتنكيل بهم

 كشفت محامية هيئة الاسرى والمحررين هبة مصالحة عن شهادات جديدة حول تعرض الاطفال القاصرين للضرب المروع والشديد والتعذيب والتنكيل بهم خلال اعتقالهم واستجوابهم ، وهذه الشهادات هي:

 

اشرف غيث: الضرب الشديد

افاد الاسير اشرف هاني ياسر غيث ، 14 سنة سكان بلدة الثوري بالقدس والمعتقل منذ 10/5/2015 ويقبع في سجن الشارون، انه تعرض في سجن المسكوبية للتعذيب الشديد بشبحه على كرسي وتقييد يديه الى الخلف، وقيام 3 محققين بتوجيه الضربات الشديدة والمؤلمة له مطالبين الاعتراف فورا.

 

وقال ان اثنين من المحققين امسكوا يديه وشدوهما بقوة، وانهالوا عليه بالضرب على بطنه ووجهه مسببين له الاوجاع الرهيبة، وأن التحقيق استمر معه 5 ساعات متواصلة وعلى عدة جولات.

 

وقال انه في غرفة (4) بالمسكوبية قام احد المحققين بتقييد يديه الى الخلف وطلب منه ان يركع على قدميه ثم اخذ بضربه بشكل تعسفي على ظهره ، موضحا انهم كانوا يتفننون في اساليب ضربه.

 

الاسير محمد ابو جمعة: دعسوا على بطنه

افاد الاسير محمد وليد جودة ابو جمعة سكان بلدة الطور في القدس، 16 سنة، والمعتقل منذ 9/5/2015 ويقبع في سجن الشارون، ان الجنود هجموا عليه في حارة بلدة الطور، وبطحوه ارضا واخذوا يضربونه بشكل هجمي على كافة انحاء جسمه، وأن أحدهم ضربوه بالكف الحديدية التي يلبسها في يديه، موجها ضرباته على رأسه وظهره مسببين له الآلام والاوجاع الشديدة.

 

وقال انه بسبب الضرب اصيب بجروح في كتفه ورضوض في كافة انحاء جسمه، ثم قام الجنود بالدعس على بطنه وهو ملقى على الارض وكذلك بشد القيود على يديه بقوة مما سبب له آلام وأوجاع قوية.

 

وافاد الاسير خلال نقله في السيارة العسكرية اجبره الجنود ان يحني رأسه للاسفل ، وخلال الطريق استمروا في ضربه، وانه نقل الى المسكوبية حيث مكث هناك 21 يوما.

 

ماهر حسين : الضرب ونزيف بالرأس

افاد الاسير ماهر احمد رفيق حسين 17 سنة، سكان قلقيلية ، والمعتقل منذ 2/4/2015، ويقبع في سجن مجدو، انه خلال اعتقاله من منطقة سلفيت، هجم عليه الجنود وبطحوه ارضا وانهالوا بالضرب عليه الشديد وبشكل هستيري على رأسه وبالبواريد وباجهزة اللاسلكي، مما تسبب له بجروح بليغة في الرأس واخذت دماؤه تنزف.

 

وقال انهم بداوا التحقيق معه ميدانيا وهو مصاب بنزيف ولمدة 6 ساعات ثم نقل الى معسكر للجيش ولم يقدموا له اي علاج وكانت ملابسه مليئة بالدماء.

 

وانه عند نقله الى سجن بتيح تكفا تم تحويله الى المستشفى فتم تقطيب جروحه (24 قطبة) ثم اعادوه الى التحقيق.

 

وقال انه يعاني من آلام شديدة بسبب ما تعرض له من ضرب شديد.

تابعونا على فيسبوك
تصميم وتطوير: ماسترويب 2017