وأكدت الصحف الاسبانية على مواقعها الالكترونية صباح الثلاثاء أن القاضية قررت حفظ القضية مؤقتا ضد ميسي والمؤسسة التي تحمل أسمه، لعدة أسباب أبرزها عدم التوصل إلى دلائل تشير إلى غش ضريبي لوزارة المالية في مشاركته بهذه المباريات التي روج لها تحت شعار (ميسي وأصدقاؤه ضد باقي العالم) و(معركة النجوم).
وارتكزت المحكمة في قرارها على شهادة منظم المباريات، الأرجنتيني جييرمو خابيير مارين الذي أكد أن ميسي لعب هذه اللقاءات بشكل مجاني، وأن المدفوعات الوحيدة التي حصل عليها كان ثمن تذاكر طيران من الدرجة الأولى والاقامة في الأماكن التي أقيمت بها المباريات.