ضجت مواقع التواصل الاجتماعي الأسبوع الماضي بلقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب بكيم كاردشيان، إذ نشر ترامب تغريدة له مع كاردشيان واصفاً لقاءهما بالعظيم بعد مناقشة شؤون السجون في الولايات المتحدة.
وقد اثارت التغريدة سخرية كبيرة، إذ إنّ ترامب قرّر مناقشة موضوع شائك مثل أوضاع السجون في البلاد، مع شخصية شهيرة لا علاقة لها بشكل مباشر أو غير مباشر بالعمل السياسي أو الاجتماعي العام.
لكن بعد أسبوع تقريباً على الاجتماع تبيّن أن تفاصيله لم تكن إيجابية. فما الذي حصل أثناء الاجتماع؟
تقدّمت كاردشيان بطلب إلى ترامب للعفو عن ماري جونسون وهي امرأة حكم عليها بالسجن المؤبد بسبب جريمة مخدرات، وقضت منها 21 عاماً في السجن. أعلنت كاردشيان أن اللقاء كان رائعاً وأنه بدا متفهماً.
العربي الجديد