الرئيسية / الأخبار / فلسطين
حملة اعتقالات واسعة في صفوف قيادات وكوادر حركة حماس
تاريخ النشر: الأحد 15/06/2014 05:35
حملة اعتقالات واسعة في صفوف قيادات وكوادر حركة حماس
حملة اعتقالات واسعة في صفوف قيادات وكوادر حركة حماس

شنت سلطات الاحتلال الاسرائيلي حملة اعتقالات واسعة في الضفة الغربية طالت قيادت وكوادر في حركة حماس بينهم وزراء سابقين ونواب ومحاضرين ونشطاء في العمل المجتمعي. وقالت مصادر مطلعة ان الحملة شملت جميع مدن الضفة الغربية لكنها تركزت في محافظة نابلس  وقراها.

وعلم حسب مصادر متطابقة اسماء المعتقلين التالية:  الدكتور محمد غزال والمهندس  وصفي قبها ، والقيادي حسن يوسف ، سمير ابو شعيب ، أنس رداد ، طلال ابو عصبة ، حذيفة زيادة ،أحمد نبهان ،أحمد عواد ،عبد الحكيم جاسر ،أحمد سلاطنة ،علاء أبو خضر ،أديب وهدان ، عبد الله بني عودة ، أحمد نبهان " أبو بصير " ، ناصر بركات ، فراس جرار من مدينة نابلس ، أحمد ملايشة ، محمد البربراوي، عمر البرغوثي ، عرفات ناصر . وعمار مناع وحسن الصفدي وساحد خطاطبة من بيت فوريك. وعبد الجبار جرار. والنائب فضل حمدان من رام الله. وخالد ابو عرفة,  وقاسم ابو حسين من الخليل ونجيب مفارجة.- كريم عياد ويوسف اللحام من مخيم الدهيشة - بيت لحم محمد أديب موسى من بيت لحم وفتحي أبو سرور من مخيم عايدة ببيت لحم  ويحيى صالح من يطا 

ومن بلدة عصيرة الشمالية ىشمال نابلس اعتقل من كل من ادهم الدعاس والنائب حسني البوريني واحمد ابو الحكم  ومحمد نضال دغلس ومحمد عبد الله صوالحة "

وفي طولكرم تم اعتقال المهندس النائب عبد الرحمن زيدان  فيما افاد النائب فتحي القرعاوي ان قوة من الجيش الاسرائيلي اقثحمت منزله الساعة 3.25 دقيقة" وبعد ان فتشوا كافة الغرف في المنزل حتى كراج السيارة استجوبوا كل الاولاد واعطوني تبليغا لابني حمزه للحضور لمقر الارتباط العسكري الساعة التاسعة صباحا حيث كان في سكنه في الجامعة للاستعداد للامنحانات ..وغادروا الساعة 5 صباحا ". وفي طوباس تم اعتقال فازع ونادر صوافطة. ومن بلدة عزون تم اعتقال عبد الله شبيطة ،  أمير الدحبور ونائل عنايا 

وفي الخليل تم اعتقال اسامة شاهين الناشط في مركز اسرى فلسطين للدراسات. واقتحمت قوات الاحتلال  بلدة بيت فجار عند الساعة الرابعة فجرا وداهمت منزل  ربحي حيان طقاطقة واعتقلت نجله  نادر 35 عام وهو اسير سابق امضى اكثر من 8 سنوات في سجون الاحتلال قبل مغادرتها البلدة
 
  وأفادت صحيفة يديعوت أحرنوت على موقعها الالكتروني صباح اليوم الأحد بأن جيش الاحتلال شن حملة اعتقالات واسعة النطاق الليلة الماضية في كافة أنحاء مناطق الضفة الغربية، اعتقل خلالها أكثر من 80 فلسطينياً، وذلك على أثر اختطاف 3 من المستوطنين الإسرائيليين قرب مدينة الخليل، فيما يواصل الجيش بكافة وحداته القتالية في البحث عنهم لكن حتى اللحظة باءت بالفشل.

وشملت حملة الاعتقالات الإسرائيلية على عدد كبير من قيادات حركتي حماس والجهاد الإسلامي وأعضاء من المجلس التشريعي ووزراء سابقون، ومن أبرز المعتقلين هو الشيخ حسن يوسف القيادي والمتحدث باسم حركة حماس في الضفة الغربية.

في حين وسع الاحتلال الإسرائيلي دائرة البحث عن المستوطنين الإسرائيليين، والتي طالت مدن الخليل ورام الله وطوباس، في حين أعلن الجيش فرض الإغلاق الكامل على المناطق الجنوبية في الضفة وبيت لحم، وذلك في أعقاب الإعلان عن فرض الطوق الأمني على مدينة الخليل بعد منتصف الليل.

وعلى الرغم من ذلك، إلا أن تقارير إعلامية إسرائيلية قالت "إن قوات الأمن الإسرائيلية لم تتمكن أبدا في الماضي من العثور على مخطوفين إسرائيليين في الضفة خلال بحثها عنهم من بيت إلى آخر".

وكان المحلل العسكري في صحيفة "يديعوت أحرونوت"، ألكس فيشمان، قد أكد على أن الجيش يحشد قوات برية في الضفة، مستبعداً أن تكون تلك الحشود من أجل إنقاذ المخطوفين، وذلك لأنه لم يتم العثور أبدا على مخطوفين أثناء عمليات البحث من بيت إلى آخر، وهكذا فإن هذه العمليات هي في أفضل الأحوال تظاهرة قوة مقابل الفلسطينيين وتمرير رسالة مهدئة إلى الجمهور في "إسرائيل".

ورأى فيشمان أن تصوير عملية الاختطاف بأنها "تنطوي على أهمية سياسية استراتيجية ستغيّر العلاقات بين إسرائيل والفلسطينيين سابقة لأوانها"، وما زال من غير الممكن حتى الآن معرفة كيف سينتهي هذا الحدث المتدحرج، ونهايته هي التي ستحدد مكانة عملية الاختطاف في المواجهة الإسرائيلية – الفلسطينية.

وأضاف المحلل أن السلطة الفلسطينية، وأجهزتها الأمنية، تبذل كل ما بوسعها وكل ما تسمح إسرائيل لها بفعله من أجل تقليص الضرر الذي لحق بها"، وأداء الأجهزة الأمنية مقابل نظرائها الإسرائيليين يدل على أنها ستكون مسرورة بأن تنهي بنفسها هذه القضية وتعتقل الخاطفين، حتى لو اتضح أنهم ينتمون إلى حماس.

وشدد فيشمان على أن هذه القضية تشكل الاختبار الكبير الأول لحكومة بنيامين نتنياهو الحالية، واختبار الحكومة الأمنية المصغرة الجديدة، التي يفترض أن تتخذ قرارات لإنهاء الأزمة من دون تحطيم كافة المصالح الإسرائيلية.

واوردت مصادر مقربة من حماس قاائمة اولية باسماع المعتقلين وهم:

 
القيادي حسن يوسف ,, رام الله 
-قوات الاحتلال تعتقل وزير الاسرى السابق المهندس وصفي قبها قبل قليل
الأسير المحرر فراس جرار - مدينة نابلس.
-الناشط سمير ابو شعيب من قرية عورتا جنوب نابلس.
-انس رداد من بلدة صيدا بطولكرم.
-عبد الله بني عودة من طمون قرب طوباس.
- طلال أبو عصبه- قلقيلية.
-الأسير المحرر أحمد عواد - مدينة نابلس.
- القيادي في حركة حماس أحمد صقر نبهان من مخيم عسكر شرق نابلس.
-حذيفة زيادة من قرية مادما جنوب نابلس .
ـ محمد البربراوي ,, الخليل
ـ أديب وهدان ,, رام الله
ـ أمير الدحبور ,, قلقيلية 
ـ نائل عنايا ,, قلقيلية 
ـ ناصر بركات 
ـ احمد سلاطنة 
ـ عبد الحكيم القدح
ـ أحمد ملايشة 
ـ علاء ابو خضر 
ـ عرفات ناصر ,, رام الله 
ـ عمر البرغوثي ,, رام الله
ـ محسن شريم "ابواسلام" من مدينة قلقيلية
ـ الشيخ زيد سرحان ,, نابلس
ـ ساجد خطاطبة من نابلس
ـ طارق شعبان ابو الحلاوة من الخليل
ـ مروان ياسين زاهدة
ـ سعيد قصراوي من رام الله
ـ عبد الهادي شبيطة من عزون
ـ مروان مهرة من سلفيت
ـ وزير القدس السابق خالد ابو عرفة\
ـ مصعب الاشقر من طولكرم
ـ محمد اديب موسى من بيت لحم 
ـ نادر صوافطة 
ـ فازع صوافطة
ـ مدير مركز أسرى فلسطين للدراسات الصحفي أسامة شاهين ,, من دورا 
ـ الداعية عمار مناع ,, من طولكرم 
ـ القيادي طارق قعدان ,, من جنين
ـ صبحي قفيشة
ـ - ساجد خطاطبه – بيت فوريك، شرق نابلس.
ـ مصطفى ربايعه – جنين
ـ القيادي جعفر عز الدين من جنين
ـ النائب عبد الرحمن زيدان
ـ محمد ابو شما من طمون 
ـ عبد الجبار جرار من جنين
ـ الشيخ كريم عياد , من مخيم دهيشة
ـ عارف سليم من عزون
ـ حسن الصفدي من نابلس
 
ـ نجيب مفارجة من رام الله
ـ فتحي ياسين ابو سرور
ـ حسني البوريني من نابلس
ـ النائب فضل حمدان من البيرة
ـ يوسف اللحام 
ـ الطالب عمرو ذياب
ـ د , محمد غزال من نابلس
ـ قاسم ابو حسين من الخليل
ـ أحمد حمادنة من نابلس
ـ خالد ابو عرفة
ـ يحيى صالح
ـ محمد نضال دغلس 
ـ ادهم شولي
ـ علي حنون من رام الله
ـ علاء الزعاقيق
ـ حذيفة سلامة 
ـ يوسف ابو اسنينة من الخليل
ـ محمد السيد
ـ سعيد ابو حسين من الخليل
ـ احمد زيد
ـ ابراهيم ابو سالم من بير نيبال
أحمد طوطح
سامر الشوا
 

 

تابعونا على فيسبوك
تصميم وتطوير: ماسترويب 2017