memantin iskustva memantin alzheimer memantin wikipedia"> memantin iskustva memantin alzheimer memantin wikipedia"> في غزة...الموت والحياة سيّان مقال تحليلي وعد نايفة<div style="display:none">memantin iskustva <a href="http://oogvitaminer.site/memantin-uden-mad.asp">memantin alzheimer</a> memantin wikipedia</div> - أصداء memantin iskustva memantin alzheimer memantin wikipedia, الجمع, لقاحين, يساعد, استئصال, شلل, الأطفال, أصداء، asdaapress، أخبار، فلسطين، تلفزيون، نابلس، القدس، اعتقالات، أسرى، سياسة، أخبار الفن، تكنولوجيا، أمين أبو ورده"> memantin iskustva memantin alzheimer memantin wikipedia" /> memantin iskustva memantin alzheimer memantin wikipedia" />
الرئيسية / مقالات
في غزة...الموت والحياة سيّان مقال تحليلي وعد نايفة
memantin iskustva memantin alzheimer memantin wikipedia
تاريخ النشر: الأربعاء 16/07/2014 21:12
في غزة...الموت والحياة سيّان مقال تحليلي	 وعد نايفة<div style=memantin iskustva memantin alzheimer memantin wikipedia
" border="0" src="../Uploads/Image/4502277592799902880.jpg" title="في غزة...الموت والحياة سيّان مقال تحليلي وعد نايفة
memantin iskustva memantin alzheimer memantin wikipedia
">
في غزة...الموت والحياة سيّان مقال تحليلي وعد نايفة
memantin iskustva memantin alzheimer memantin wikipedia
memantin iskustva memantin alzheimer memantin wikipedia
">
memantin iskustva memantin alzheimer memantin wikipedia
">
أنشر
memantin iskustva memantin alzheimer memantin wikipediahttp://www.asdaapress.com/?ID=4503">
واتس آب
memantin iskustva memantin alzheimer memantin wikipedia">
لينكدإن
memantin iskustva memantin alzheimer memantin wikipedia">
memantin iskustva memantin alzheimer memantin wikipedia">

  

جولة جديدة من العدوان الصهيوني على غزة قلب فلسطين النابض بالصمود والعزة والكرامة ، غزة الابية، التي تواجه هذا العدوان الغاشم، وهي تعاني الويلات وتعاني الحصار الشديد، وقلة ذات اليد، وتعيش أوضاع اقتصادية صعبة، غزة تنبض في كل لحظة بشموخها وكبريائها، والتي عانت الكثير من الوجع والألم، فمنذ أكثر من سبع سنوات وهي تعيش حصاراً خانقاً، ولَّد الفقر والجوع والمعاناة اليومية، وعلى الرغم من كل ذلك لا نجد احدا منهم يستنجد أو يطلب المساعدة, أهل غزة يتمتعون بكبرياء وإحساس بالكرامة لا مثيل لها, وأمهات صابرات مؤمنات يرون الموت أكثر من صورة الحياة.

وها نحن اليوم نعيش عدواناً إسرائيلياً غاشماً على أبنائنا في غزة قارب على العشرة أيام، حوّل غزة من مدينة الحياة إلى مدينة الموت، فقد زاد عدد الشهداء عن مئة شهيد ومئات المصابين والجرحى, ويستمر نزيف الدم وسقوط الشهداء في قطاع غزة، وفي كل يوم يرى العالم أطفالا ونساءا يسقطون صرعى القنابل المحرمة دوليا وتحت ركام بيوتهم، أجساد تمزقها الوحشية الإسرائيلية، ويحترق كل شيء في ارض القطاع بشرا وحجرا وشجرا، ويتفجر الوقت أكثر عندما تسقط عائلات بأكملها تحت وابل النار.

'الموت والحياة في غزة سيّان' شهداء وجرحى ودمار في بعض المناطق، وفي أخرى تسير الحياة بشكل شبه طبيعي، شوارع شبه خالية إلا من بعض المارة والمركبات,  والمؤسسات والمحال التجارية والأسواق مغلقة.

في غزة لا يسمع سوى هدير المقاتلات الحربية الإسرائيلية وأصوات انفجار صواريخها وقنابلها التي تقتل الأبرياء وتدمر المنازل على رؤوس ساكنيها فقد عادت الطائرات الحربية الإسرائيلية تغير على أهدافٍ مدنية وعسكرية في قطاع غزة، فتقتل الأطفال والشيوخ والنساء، وتنال من المدنيين الآمنين العزل، في محاولةٍ أخرى للنيل من صمود وثبات الفلسطينيين، ظانةً أنها ستكسر إرادتهم، وستحطم كبرياءهم، وستجبرهم على الخضوع والخنوع، والاستسلام والقبول، وستتمكن هذه المرة من تغيير موازين القوى، وشطب معادلة الرعب التي فرضتها المقاومة الفلسطينية، والتي جعلت العمق الصهيوني كأطرافه، وشماله كجنوبه، تطال صواريخها كل مكانٍ فيه، وتصل إلى كل هدفٍ تحدده، فما عادت القدس بعيدة، ولا تل أبيب عصية.

مدينة هبت عليها رياح الحزن منذ اعوام, ولكن الرياح اصطحبت معها حجارة وغبار الألم والدم منذ أيام, لتطفئ ما بقى من نور السراج, ويبقى الحل نور القمر في وسط ظلمة الليل والعدوان.

مدينة ترعرع أهلها على مشاهدة الدم والعنف والإرهاب, فأنجبت أبطالا, مدينة راسخة كالجبل مهما هبت ريح لهدمه فهو صامد وراسخ للنهاية, لأنه يعلم ان هناك رب عادل سينتهي الأمر بحكمه.

لقد شاهد العالم ما حدث وما زال يحدث في قطاع غزة : جثث الأطفال والنساء والرجال تحت أنقاض المنازل المهدمة, جثث ملقاه في كل مكان. قتل, وتدمير, نسف, وحرق بيوت مهدمة, جثث طاهرة متفحمة, مساجد وكنائس مدمرة, طرق وأحياء جرفتها الآليات والمجنزرات, نساء وشيوخ كبار في السن جوعى وعطشى,أطفال وأجنة بشر يموتون لأن الحصار يمنع وصول الدواء ويمنع وصول سيارات الاسعاف اليهم.

 تبهرنا غزة مجددا في قدرتها على الحياة والصمود رغم الموت والحصار المطبق بيد الشقيق قبل العدو. في نفس الوقت تشعرنا غزة بالخجل والعار وكم نحن صغار ومتهاونون ومتخاذلون أمام عظمتها التي أصبحت حديث الشرفاء والمناضلين وطلاب الحق عبر الكرة الأرضية، أولئك الذين لا يضعون شروطا عليها وهي تجوع وترفض في نفس الوقت أن تأكل.

 

 

وفي ظل تشديد الحصار على قطاع غزة الصامدة، لن يخيف غزة ما تطلقه من تهديدات وتصريحات، وبنك أهداف يستهدف المدنيين والمواطنين العزل، وتتعرض القطاع للمئات من الغارات الصهيونية، كما أن العدو يتخبط بتوجيه ضرباته لمنازل المواطنين والتجمعات العامة، وهو دليل على فشل العدو في الوصول لأهدافه، وأن بنك الأهداف فارغ وأن العدو الصهيوني أصبح في مأزق كبير وسيكلفه هذا العدوان الهمجي الخسائر الكبيرة على كافة الصعد، وسيطلب التهدئة كما يطلبها في كل مرة.

إنها الحرب الثالثة التي يعلنها الكيان الصهيوني على قطاع غزة في أقل من عشرة سنوات، وفي كل مرة تدك طائراته أرض القطاع، وتدمر مساكنه ومبانيه، وتخرب شوارعه وطرقاته، وتعيث فيه فساداً، وبعد أيامٍ تكتوي فيها بنار ردود المقاومة، فتستصرخ مصر والولايات المتحدة الأمريكية والعالم، ليدخلوا على خط المعركة، ويتوسطوا لدى المقاومة، لتوقف إطلاق الصواريخ، وتقبل بهدنةٍ جديدة، وبشروطٍ أخرى، لتزف إلى شعبها ومواطنيها تباشير الهدنة، ليتمكنوا من الخروج من ملاجئهم، واستئناف حياتهم، والعودة إلى مزاولة أعمالهم.

 

فهل يتكررالسيناريو نفسه، ويعيد التاريخ أحداثه، ويرفع الكيان الصهيوني بعد أيامٍ صوته، يجأر ويصرخ، فشلت مخططاته، وسقطت أهدافه، واكتوت أطرافه، فيعود إلى الهدنة القديمة أو يجددها، أو يقبل بأخرى جديدة يلتزم فيها بشروط المقاومة الخمسة، التي لا أرى أنها ستتراجع عنها، أو ستقبل بأقل منها، فهي ليست ضعيفة ولا خائفة، ولا مترددة ولا مستعجلة، ولكنها مقاومة بحق، ومدافعة عن حق.

 
غزة الباسلة تعيش اليوم صمود أسطوري كبير, وهي تتصدى للغارات بمعنويات عالية وبثبات وحزم واحتضان للمقاومة, فما أن اعلنت كتائب القسام عن عملياتها البطولية حتى بدأت مكبرات الصوت في المساجد بالتهليل والتكبير, كما استبشر المواطنون وعلامة الفرح مرسومة على وجوههم وهم يتابعون لحظة بلحظة تطورات  الحرب وجولاتها الميدانية .

في هذه الأيام العصيبة وهذه المرحلة الدقيقة,  قد نواجه تحديات صعبة ومسؤوليات جمة وكبيرة, تحملها لنا الأيام القادمة بعد انتهاء هذه الحرب, وستكون المسؤوليات على الجميع كبيرة, لتجاوز كافة العقبات ولملمة جراحنا ودعم صمود أبناء شعبنا والانطلاق من جديد في مرحلة البناء والاعمار.  
لان تاريخنا الطويل علمنا ألا نيأس, ومهما كانت الهوة عميقة وبعيدة ومهما تعالت علينا قوى الشر الصهيونية لابد أن يأتي يوم ننتصر فيه على أعدائنا فلا تيأس يا شعبي,أنكم شعب القرآن, الشعب الموعود بالنصر,هم يريدون أن نيأس ونستسلم, لكن البطولات التي سطرها شهدائنا بدمائهم أكدت لأعدائنا أن فلسطين ستقاوم ولا يمكن أن تموت, ولهذا فهم يحاربوننا,  فشهدائنا وجرحانا وأسرانا وأبطالنا لن يكونوا في عيوننا إلا القدوة التي نقف أمامها إجلالاً واعزازاً.

memantin iskustva memantin alzheimer memantin wikipedia
">
فيسبوك
تغريد
memantin iskustva memantin alzheimer memantin wikipedia">
أنشر
memantin iskustva memantin alzheimer memantin wikipediahttp://www.asdaapress.com/?ID=4503">
واتس آب
memantin iskustva memantin alzheimer memantin wikipedia">
لينكدإن
memantin iskustva memantin alzheimer memantin wikipedia">
memantin iskustva memantin alzheimer memantin wikipedia">
الجمع
لقاحين
يساعد
استئصال
شلل
مواضيع ذات صلة
الأحد 17/11/2024 05:37
الناخبون المسلمون يصوّتون لترامب.. لماذا؟
الثلاثاء 05/11/2024 13:24
الإجراءات الإسرائيلية الأخيرة ضد وكالة الأونروا في فلسطين:
الأحد 27/10/2024 05:28
الحرب على غزة بين الواقع والواقعية
الأثنين 21/10/2024 05:42
قتل القادة لن يؤدّي إلى تغييب القضيّة
الأخبار
ماذا تعرف عن حركة "حباد" اليهودية التي فُقد أحد ...
منذ 4 ساعات
"ألماس".. حزب الله يستنسخ الصواريخ الإسرائيلية
منذ 4 ساعات
مئات المواطنين ينزحون قسرا من حي الشجاعية شرق مدينة ...
منذ 4 ساعات
إعلام إسرائيلي: حيفا و"الكريوت" تحولتا إلى خط مواجهة.. و"نهاريا" ...
منذ 4 ساعات
الطبيب "أبو صفية" عقب إصابته: إصابتي شرف لي
منذ 5 ساعات
قوات الاحتلال تقتحم عدة مناطق بالضفة الغربية
منذ 5 ساعات
مقالات
الناخبون المسلمون يصوّتون لترامب.. لماذا؟
الأحد 17/11/2024 05:37
الإجراءات الإسرائيلية الأخيرة ضد وكالة الأونروا في فلسطين:
الثلاثاء 05/11/2024 13:24
الحرب على غزة بين الواقع والواقعية
الأحد 27/10/2024 05:28
تابعونا على فيسبوك
تصميم وتطوير: ماسترويب 2017