الدراسة لا تعني أن تتوقف عن حدود معينة وهناك من المبدعات منْ تلاصق الدراسة مع الهواية معاً ,الطالبة لينا عاطف أبو الرب والتي تدرس العلاج الطبيعي وابنة محافظة جنين وفي ظل الجائحة التي تسيطر على الشارع الفلسطيني والوطن والعالم بأسره استطاعت أن ترافق هذه الدراسة المتفوقة فيها إليها إضافة نوعية لتكون (خطاطة) من الطراز الأول في اللغة العربية , استغلت الوضع الذي نعيشه لتشارك في لغة التوعية للمواطنين لتؤكد رسالتها من خلال الخط العربي بكلمة مع صورة وأحرف بسيطة لكن من المؤكد وقعها سيكون طيبا وعالي بعنوان (خليك بالبيت ) , الطالبة أبو الرب أكدت أنها تعمل بخطوط متعددة وأحبت أن تكون مع أبناء شعبها بما أنها تجلس في البيت إلتزاماً لتطبق الرسالة بالخط العربي التزم بيتك وأنا معاكم بدأت بذاتها لتعطي غيرها .