توصل علماء يابانيون إلى أن "الديوك قادرة على قراءة الوقت في شكل طبيعي، من دون أن تستبعد أيضاً تأثير النور"، لافتين إلى أن "صياح الديك قبيل الفجر، يتحكم به الإيقاع اليومي للجسم، أي الساعة البيولوجية".
وأضافوا: أن ديوكاً قد وضعت تحت نور خافت دائم، إلا أنها كانت تصيح قبيل بزوغ الفجر، ما يعني أنها تتحرك بتأثير من ساعتها البيولوجية الداخلية، وثمة عوامل أخرى، مثل بزوغ النهار أو صياح ديوك أخرى، تدفع الديك إلى الصياح أيضاً. مؤكدين: أن الصياح في شكل عام عند الفجر، ناجم عن الساعة البيولوجية.