قال وزير مجلس الوزراء الياباني تارو كونو إنه "يمكن أن يحدث أي شيء" فيما يتعلق بأولمبياد طوكيو المؤجلة، مما أثار المزيد من الشكوك حول الألعاب المقرر أن تبدأ في ما يزيد قليلا عن 6 أشهر.
وتتعارض تصريحات كونو مع الموقف الحكومي الرسمي وموقف اللجنة المنظمة المحلية، حيث قال كلاهما مرارا وتكرارا أن الألعاب ستقام وستكون "آمنة ومأمونة".
وفتح كونو بتصريحاته الباب لإلغاء محتمل، كما كرر نتائج الاستطلاع الأخير التي تظهر أن حوالي 80 بالمئة في اليابان يعتقدون أن الألعاب الأولمبية يجب ألا تحدث أو لن تحدث.