الأسرة هي اللبنة الأساسية لوجود المجتمعات و مصدر الأخلاق فيها الا ان واقعنا اليوم و ما افرزته العولمة من تداعيات هامة على مجتمعتنا قد أدي إلى تدهور هاته العلاقات الاسرية و تقهقرها و بالتالي تراجع مجتمعتنا و هو ما جعلنا نتطرق الى أهم أسباب المشاكل الأسرية و طرق التعامل معها و أبرز الحلول الممكنة .
المشاكل الاسرية من وجهة نظر الزوجة
بعد الزيارات الرسمية التي تمت اختلفت جواهر المشاكل ،وبعضها غير متوقع ،بعضها مشكل
مثل مشاكل الاكترونية في ادمان الاطفال عليها
ولكن مع الأزمة الاقتصادية التي يمر فيها الشعب لم تكن المحور الاساسي في المشاكل ،
المشاكل التي تواجهة الأسرة تمحورت حول عدة امور اهم مشكله او اكثر مشكله لفت إنتباهي في احد الاسر تراجع طفل من الاطفال في الكلام وكيف اثر على جو الاسرة ونفسيتهم ، واحساسهم بذنب والإهمال له، مع انه برز اهميه وعي ألأم ، والمشكله الثانيه في احد الاسر الوقت كان من الغريب وجود اشخاص يهتمون في الوقت في هذا الحد مع تسارع العصر في وقتنا الحالي
المشكله الاخير كانت تبرز انا مهما كبر الأبناء يبقون تحت ضل او جناح تفكير الام وكيفه خوفها عليهم وبرزت شخصيه ألأم الحنونه المعطائة .
على انه كان في ذهني بعض المشاكل الغامضة مثل الخيانه الزوجيه التي تشكل اكبر شريحه من مشاكل المجتمع في الوقت الحالي طبعا مع اخذ بعين الاعتبار إحترام خصوصيه الاشخاص.
طرق التعامل مع المشاكل الأسرية :
معرفتهم لوجود مشكله في الاساس نصف الحل، ولكن لم يكن بعض الاشخاص صادقين في الاجابات ،لم يكن سهلًا على بعض الاعتراف في فشلهم في حل مشكلتهم ،
ولكن وضعت بعين الاعتبار الفروق الثقافية للاشخاص ،
ومع احترامي لخصوصية الجميع ، مثلا فشل ألأم على تنظيم نظام النوم للطفل في وقت العطله!
المسموحات والممنوعات :
لفت الانتباه عندما قالت الام من الممنوعات تقليل إحترام الاشخاص وتقديم اهم تقدير للوالدين برز شخصيه ألأم الثقافية وفي اهتمامها بالحاجات المعنوية اكثر من الماديه
وام اخرى تحدث عن مقاطعتها للوجبات السريعه الغير صحيه ،
كيفية إتخاذ القرارت في الأسرة
كالعادة من المعروف فئ المجتمعات العربيه او الريفيه بالخاص إنه المره تقوم في تعظيم واعطاء الحزء الكبر من إتخاذ القرارات وفي صراحه ام يصدمني جوابه بعض النساء عندما قالوا اعداماتهم على شريكهم ل ٩٩ % في اتخاذ القرارات ، على انه واحده فقط قالت انه اكون عمليه تشاركية بينهم .
الكاتبة : رانيه يوسف كبها