فالبلدان، روسيا وأوكرانيا، يؤمنان نحو 29% من صادرات القمح العالمية.
والدول العربية، التي تأتي في صدارة المستوردين لتوفير خبز الملايين، تخشى اليوم موجة احتجاجات جديدة، إذا غاب سيد الموائد العربية.
فكيف غرقت المنطقة العربية في التبعية للدول المصدرة للقمح؟ وما البدائل لإنقاذ الأمن الغذائي العربي؟ وهل تُشعل الحرب الروسية الأوكرانية احتجاجات الخبز في الشارع العربي؟
آمال العريسي وضيفها الدكتور عبد التواب بركات الأكاديمي المختص في الأمن الغذائي والتنمية الزراعية والعدالة الاجتماعية يناقشان أسباب ارتهان الأمن الغذائي العربي للخارج ويستشرفان الحلول والبدائل.