بدأت الولايات المتحدة الأميركية، الثلاثاء، فرض حظر على منح تأشيرات الدخول للأشخاص "المتورطين بأعمال عنفٍ" في الضفة الغربية المحتلة.
وقال وزير الخارجية أنتوني بلينكن في بيان إن الحظر يستهدف "الأفراد الذين يُعتقد أنهم متورطون في تقويض السلام أو الأمن أو الاستقرار في الضفة الغربية"، مضيفا، أن أقارب الأشخاص الخاضعين للعقوبات من الدرجة الأولى قد يخضعون أيضا للقيود.
من جهته، ذكر المتحدث باسم وزارة الخارجية ماثيو ميلر للصحفيين في إفادة عقب الإعلان أن بلينكن أوضح للمسؤولين الإسرائيليين خلال زيارة الأسبوع الماضي أنهم "بحاجة إلى بذل المزيد من الجهود لوقف عنف المتطرفين ضد الفلسطينيين، ومحاسبة المسؤولين عنه".
وأشار ميلر إلى أنه يتعين على السلطة الفلسطينية أيضا "بذل المزيد من الجهود للحد من هجمات الفلسطينيين على الإسرائيليين في الضفة الغربية