نشرت مجلة "تايم" الأميركية، تقريراً فيه ثماني حقائق تكشف الوضع "السيئ" للنساء العاملات في مجال الإعلام والتلفزيون والسينما، بشكل خاص في الولايات المتحدة.
فرغم بروز أسماء كبيرة لإعلاميات وممثلات نجحن في أميركا لا تزال مشاكل عدة تواجههنّ، وفق ما نقلت العربي الجديد.
1 ــ صناعة الأخبار لم تحقّق أي تقدّم في مجال المساواة بين الجنسين: فالنساء يظهرن في 32% من الوقت في نشرات الأخبار المسائية، ويكتبن فقط 37% من مقالات الصحف.
2 ــ الرجال يسيطرون على الأخبار المهمة والخطيرة: إذ إنّ الرجال يقومون بتغطية 65% من الأخبار السياسية، و63% من الأخبار العلمية، 64% من الأخبار السياسية العالمية و67% من الأخبار الأمنية.
3 ــ أعمدة الرأي.. للرجال: تكشف الأرقام أن مجالس التحرير مؤلفة بمعدّل سبعة رجال مقابل أربع نساء، فيما المعلقون في البرامج الحوارية هم 70% من الرجال.
4 ــ الأشخاص الذي يتخذون القرارات المصيرية في هوليوود لا يزالون يفضلون الرجال ذوي البشرة البيضاء: فالمسؤولون عن استديوهات التصوير هم بنسبة 92% من أصحاب البشرة البيضاء، و83% منهم من الرجال.
5ــ الممثلات والأقليات مقموعون: فالشخصيات النسائية في ألعاب الفيديو ممثلة بشكل قليل جداً لا تتجاوز نسبتها 12%.
6 ــ دور النساء يتقلص خلف الكواليس: تحديداً في مجال كتابة السيناريو، والإخراج، والإنتاج.
7 ــ الأفكار المسبقة لا تزال هي هي حتى في مشاهد الحب والغرام: الصور النمطية لا تشمل فقط النساء بل الرجال أيضاً، فالرجال السود هم الأكثر تمثلاً على أنهم يقعون في الغرام.
8 ــ اللاتينيات هنّ الأقل تمثلاً في الإعلام.