هناك اناس مجهولون يعملون بصمت كالجندي الذي يقاتل داخل المعركة ويحقق إنتصارا ً كبيراً كونه مقاتل من الدرجة الاولى  ومن أجل تحفييز هؤلاء الجنود قادة المستقبل وهم من طلبة جامعة النجاح الوطنية الذين التفوا بيد واحدة وجمعوا دولتهم (الإنسانية ) لأحياء إناس إبتلاهم الله بمرض يعاني منه الكثير ويتطلب من المادة الكثير ليكون هؤللاء الجنود الطلبة الذين ننحني لهم إجلالا وإكباراً لإختيارهم هذه المبادرة الأنسانية لتكون قيمة العطاء خاصة في زمن صعب وظروف قهرية  ولتسليط الضوء على هؤلاء الجنود الرائعين والذين يعملون تحت مظلة (كلانا بصحة) لا بد من الوقوف أمامها وامام هذه السواعد التي تبنتها في صوت مدوِ كان لهم الاثر الكبير في التخفيف عن المصابين بهذا المرض المزمن وكان لنا هذا الضوء