mildin og amning mildin creme mildin virker ikke"> mildin og amning mildin creme mildin virker ikkeترى هل يعلم 400 مليون عربي، ومليار ونصف المليار مسلم في العالم؛ انه يوجد عشرات الفتيات الفلسطينيات المسلمات في زنازين الاحتلال؛ يقوم الاحتلال على مدار الساعة بتعذيبهن بكل أصناف العذاب، مما خطر على البال، وما لم يخطر؛ وكل جريمتهن أنهن يرفضن حياة الذل والعار تحت حراب الاحتلال؟! "> فتيات الزنازين<div style="display:none">mildin og amning <a href="http://graviditetogvit.site/mildin-graviditet.html">mildin creme</a> mildin virker ikke</div> - أصداء mildin og amning mildin creme mildin virker ikke, فتيات, الزنازين, أصداء، asdaapress، أخبار، فلسطين، تلفزيون، نابلس، القدس، اعتقالات، أسرى، سياسة، أخبار الفن، تكنولوجيا، أمين أبو ورده"> mildin og amning mildin creme mildin virker ikke" /> mildin og amning mildin creme mildin virker ikke" />
الرئيسية / مقالات
فتيات الزنازين
mildin og amning mildin creme mildin virker ikke
تاريخ النشر: الأثنين 09/05/2016 10:23
فتيات الزنازين<div style=mildin og amning mildin creme mildin virker ikke
" border="0" src="../Uploads/Image/17768198339833298336.jpg" title="فتيات الزنازين
mildin og amning mildin creme mildin virker ikke
">
فتيات الزنازين
mildin og amning mildin creme mildin virker ikke
mildin og amning mildin creme mildin virker ikke
">
mildin og amning mildin creme mildin virker ikke
">
أنشر
mildin og amning mildin creme mildin virker ikkehttp://www.asdaapress.com/?ID=17768">
واتس آب
mildin og amning mildin creme mildin virker ikke">
لينكدإن
mildin og amning mildin creme mildin virker ikke">
mildin og amning mildin creme mildin virker ikke">

 د. خالد معالي

ترى هل يعلم 400 مليون عربي، ومليار ونصف المليار مسلم في العالم؛ انه يوجد عشرات الفتيات الفلسطينيات المسلمات في زنازين الاحتلال؛ يقوم الاحتلال على مدار الساعة بتعذيبهن بكل أصناف العذاب، مما خطر على البال، وما لم يخطر؛ وكل جريمتهن أنهن يرفضن حياة الذل والعار تحت حراب الاحتلال؟!

ماذا لو اقتحم جنود الاحتلال منزلك أخي القارئ، في الليل واقتاد أختك أو ابنتك بقميص النوم أو لباس الصلاة إلى الاعتقال؛ دون أن يسمح لها حتى بتغيير ملابسها والاحتشام، وسط جنود مدججين بمختلف أنواع الأسلحة، ووسط الشتائم والتهديد والوعيد والويل والثبور لكل من يعترض على عملية الاعتقال وظلم وإجرام وهمجية الاحتلال.

قوات الاحتلال تقوم كل يوم مع ساعات الفجر الأولى بحملة اعتقالات مسعورة؛ تطال كل مناطق الضفة الغربية؛ وتطال أطفال وطفلات صغيرات السن، وفتيات لا يلوين على شيء، وفجر اليوم الاثنين 9\5\2016 اعتقل الجنود الناشطة الطلابية في جامعة بيرزيت آلاء عساف  من رام الله.

لا يرغب أي فلسطيني في أن يكون هناك فتيات في الأسر، ولا أن يشاركن في علميات الطعن والحالة النضالية الفلسطينية، لكن الحالة الفلسطينية المعقدة والضاغطة والغير مسبوقة؛ وعدم توفر السلاح في أيدي الفلسطينيين، وعدم توفر خيارات أخرى، وقلة الوعي، تدفع فتيات للتفكير في كيفية التخلص من الظلم، وبالتالي يشاركن في عمليات الطعن دون تنظيم وتخطيط وبشكل فردي؛ غالبا ما تكون نتيجتها غبر مرغوبة.

يهدف الاحتلال من اعتقال الفتيات صغيرات السن، وطالبات جامعيات؛ إلى إضعاف وكسر منظومة القيم والأخلاق الفلسطينية وتحطيمها، وتمزيقها شر ممزق، فشعب ضعيف أخلاقيا يكون مواصلة احتلاله أسهل بكثير؛ من شعب قوي ومنظم أخلاقيا.

تعسا لأمة تدعي أنها أفضل الأمم وخير امة أخرجت للناس؛ ولا تقدر  وتقف عاجزة، ولا تستطيع إخراج فتيات بعمر الزهور من زنازين الاحتلال وتخليصهن من الأسر والعذاب، وتعسا لكل من زعم انه حر وشريف دون أن يفكر في تخليصهن من قيود الأسر وقضبان السجن؛ أو بأضعف الإيمان؛ يدعو لهن وللأسرى بالفرج القريب.

هناك من يتصور أن السجن لدى الاحتلال هو نزهة مقارنة بسجون حكام العرب الدكتاتوريين، وهذا فهم مغلوط، ومن جرب السجن يعرف حقيقة السجون والمعتقلات وأقبية التحقيق التي يتمنى فيه الموت ولا يجده، والزنازين النتنة التي لا تدخلها الشمس، فلا فرق بين سجون حكام العرب الظلمة وسلطات الاحتلال، إلا في الأساليب وطرق التعذيب المتطورة لدى الاحتلال، بهدف نزع المعلومة الحقيقية وليس كما العرب؛ اعترف - ولو كذب - وخلاص.

لو عكسنا الصورة؛ وافترضنا انه يوجد عشرات الأطفال والفتيات "الاسرائيليات " في الأسر والزنازين؛ لرأينا عندها  كيف تقوم قيامة الغرب وتسيير الجيوش الجرارة لتحريرهن، وهو ما يرينا إلى أي مدى وصلت إليه الحالة العربية والفلسطينية والإسلامية من الانهيار، والضعف والعجز أمام احتلال هو نقطة صغيرة تكاد لا ترى في العين المجردة في بحر العرب والمسلمين الهادر.

في كل الأحوال لن تطول عذابات الفتيات الأسيرات في زنازين وسجون الاحتلال؛ لان هناك من يفكر في خلاصهن صباح مساء ولا يدخر جهدا في ذلك، ونقاط ضعف الاحتلال كثيرة ويمكن من خلالها النفاذ واستغلالها لمن أراد ذلك وليست بحاجة لطول تفكير، كم أن نقاط القوة لدى الشعب الفلسطيني كثيرة أيضا لمن أراد تفعيلها؛ ومن يطلق الطاقات الخلاقة ويفعلها بالشكل الصحيح والمناسب؛ سيذكره التاريخ بالخير وبأحرف مدادها من الذهب الخالص؛ بعكس من لا يريد ذلك.

mildin og amning mildin creme mildin virker ikke
">
فيسبوك
تغريد
mildin og amning mildin creme mildin virker ikke">
أنشر
mildin og amning mildin creme mildin virker ikkehttp://www.asdaapress.com/?ID=17768">
واتس آب
mildin og amning mildin creme mildin virker ikke">
لينكدإن
mildin og amning mildin creme mildin virker ikke">
mildin og amning mildin creme mildin virker ikke">
فتيات
مواضيع ذات صلة
الأحد 07/09/2025 12:47
من أجل عدالة اجتماعية وصمود وطني: المرأة الفلسطينية في قلب معركة التمكين والتنمية والاقتصاد الأخضر
الأثنين 25/08/2025 04:43
الحد الأدنى للأجور في فلسطين: بين الواقع المؤلم وضرورة التغيير
الجمعة 08/08/2025 11:42
بين خطر التهميش وأمل الاستعادة: هل يكون المجلس الوطني نقطة انطلاق لإعادة الاعتبار للحركة النقابية في صياغة السياسات الوطنية؟
الأثنين 30/06/2025 10:06
ثلاثة فرسان مالكية لحقوا عماراً ليحموه مرشد ولطفي ومحمد ...لم يتركوا عماراً وحده
الأخبار
مظاهرات إسرائيلية تطالب بصفقة تبادل ووقف الحرب
اليوم الساعة 09:06
اقتحام جامعتين بالخليل..اعتقالات إسرائيلية في أنحاء الضفة الغربية
اليوم الساعة 09:05
الاحتلال يحاصر طولكرم ويعتقل مئات الشبان
الجمعة 12/09/2025 07:30
استطلاع- غالبية الإسرائيليين يؤيدون مهاجمة قادة حماس بالدوحة
الجمعة 12/09/2025 07:28
مقتل ناشط أمريكي مؤيد لـ"إسرائيل" بإطلاق نار في أمريكا
الخميس 11/09/2025 09:13
مقالات
من أجل عدالة اجتماعية وصمود وطني: المرأة الفلسطينية في ...
الأحد 07/09/2025 12:47
الحد الأدنى للأجور في فلسطين: بين الواقع المؤلم وضرورة ...
الأثنين 25/08/2025 04:43
بين خطر التهميش وأمل الاستعادة: هل يكون المجلس الوطني ...
الجمعة 08/08/2025 11:42
تابعونا على فيسبوك
تصميم وتطوير: ماسترويب 2017