memantin iskustva oogvitaminer.site memantin wikipedia"> memantin iskustva oogvitaminer.site memantin wikipediaمشكلة التصحر"> "التعليم البيئي": التصحُّر كارثة صامتة تتطلب مكافحة عاجلة<div style="display:none">memantin iskustva <a href="http://oogvitaminer.site/memantin-uden-mad.asp">oogvitaminer.site</a> memantin wikipedia</div> - أصداء memantin iskustva oogvitaminer.site memantin wikipedia, كارثة,تصحر,الأمم المتحدة,مكافحة,المزارعين,الأردن,الأراضي المقدسة,, أصداء، asdaapress، أخبار، فلسطين، تلفزيون، نابلس، القدس، اعتقالات، أسرى، سياسة، أخبار الفن، تكنولوجيا، أمين أبو ورده"> memantin iskustva oogvitaminer.site memantin wikipedia" /> memantin iskustva oogvitaminer.site memantin wikipedia" />
الرئيسية / الأخبار / عناوين محلية
"التعليم البيئي": التصحُّر كارثة صامتة تتطلب مكافحة عاجلة
memantin iskustva oogvitaminer.site memantin wikipedia
تاريخ النشر: الخميس 16/06/2016 11:47
"التعليم البيئي": التصحُّر كارثة صامتة تتطلب مكافحة عاجلة<div style=memantin iskustva oogvitaminer.site memantin wikipedia
" border="0" src="../Uploads/Image/18180311223950362560.JPG" title=""التعليم البيئي": التصحُّر كارثة صامتة تتطلب مكافحة عاجلة
memantin iskustva oogvitaminer.site memantin wikipedia
">
"التعليم البيئي": التصحُّر كارثة صامتة تتطلب مكافحة عاجلة
memantin iskustva oogvitaminer.site memantin wikipedia
memantin iskustva oogvitaminer.site memantin wikipedia
">
memantin iskustva oogvitaminer.site memantin wikipedia
">
أنشر
memantin iskustva oogvitaminer.site memantin wikipediahttp://www.asdaapress.com/?ID=18181">
واتس آب
memantin iskustva oogvitaminer.site memantin wikipedia">
لينكدإن
memantin iskustva oogvitaminer.site memantin wikipedia">
memantin iskustva oogvitaminer.site memantin wikipedia">

 بيت لحم: أصدر مركز التعليم البيئي/ الكنيسة الإنجيلية اللوثرية في الأردن والأراضي المقدسة، نشرة تعريفية وإرشادية لمناسبة اليوم العالمي لمكافحة التصحُّر والجفاف، الذي يصادف سنويًا في السابع عشر من حزيران.

وحملت النشرة أسئلة وإجابات للعديد من القضايا ذات الصلة بالتصحُّر وتعريفه ومستوياته وأسبابه، والطرق المساهمة في وقف اتساعه، إضافة لنصائح وإرشادات للمزارعين والمواطنين عمومًا لما يمكن تنفيذه واتباعه من ممارسات، عدا عن دعوات وإجراءات مطلوبة للمضي قدمًا في مكافحة التصحُّر، ومنع اتساع نطاقه.
ما هو التصحُّر؟
وبحسب النشرة، تعرّف الأمم المتحدة التصحُّر بـ"تردي الأراضي في المناطق القاحلة وشبه القاحلة والجافة شبه الرطبة نتيجة عوامل مختلفة من بينها الاختلافات المناخية والأنشطة البشرية."  وقد ألحقت هذه الظاهرة أضراراً كبيرة في المجالات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية لكثير من الشعوب، عدا عن تداعياتها  الخطيرة على البشر وصحتهم.
لماذا نُكافح هذه الظاهرة؟
وأجابت النشرة: نظراً للبعد العالمي للتصحّر تؤكد الأمم المتحدة على أهمية وضرورة التعاون والشراكة الدوليين لمواجهته. ويعود أول مجهود دولي لمكافحة ظاهرة التصحُّر إلى نهاية موجة الجفاف والجوع الهائلة التي اجتاحت منطقة الساحل في أفريقيا بين عام 1968­وعام 1974, والتي قضى خلالها ما يزيد على مئتي ألف إنسان، ونفقت ملايين الحيوانات.
متى ظهرت مناسبة 17 حزيران؟
تقول النشرة: أعلنت الجمعية العامة بموجب القرار 115/49   في 19 كانون الأول 1994 السابع عشر من حزيران يومًا عالميًا لمكافحة التصحُّر والجفاف، وبدأت تحتفل به دول المعمورة من عام 1995؛ بهدف رفع الوعي العام بالتصحُّر والجفاف، وتنفيذ اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحُّر في البلدان التي تعاني جفافًا و/أو تصحرًا شديدين. وفي 17 حزيران 1994 تم اعتماد "اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحُّر في البلدان التي تعاني الجفاف الشديد و/أو من التصحُّر وبخاصة في القارة السمراء".
كم نخسر جراء التصحُّر؟
وحول الخسائر التي  يكبدها التصحُّر للبيئة،  يقدر معهد الرصد العالمي خسارة القارات السنوية من التربة السطحية بحوالي 24 مليار طن, والحالة تتجه إلى الأسوأ. فقد تردى ما نسبته 70%من إجمالي مساحة الأراضي الجافة المستخدمة في الزراعة في شتى أنحاء العالم. في وقت تطال هذه المشكلة الدول النامية والمتقدمة, وهناك 110 بلداً في العالم تعاني أراضيه الجافة تصحّرًا، أي ما يقارب مليار نسمة تتعرض سبل عيشهم للخطر, عدا عن 135 مليون شخص مهدد بخطر النزوح.
فيما يقدّر برنامج الأمم المتحدة للبيئة الكلفة السنوية الناجمة عن التصحُّر بـ42 مليار دولار. ويذهب خطر التصحُّر إلى أبعد من التداعيات المناخية, لما له من دور في اندلاع نزاعات مسلحة تدور في الأراضي الجافة، وحول المياه.
لماذا يحدث التصحُّر؟
ووفق النشرة الإرشادية، فإن حدوث التصحُّر يعود إلى  نوبات جفاف يتراوح استمرارها بين 5 و7 سنوات، إضافة إلى اختلال التوازن البيئي في المناطق التي أصابها التصحُّر جراء أنشطة الإنسان، كالرعي الجائر، وسوء إدارة الأرض واستخدامها.
ويؤثر تغيّر المناخ على تزايد ظاهرة التصحُّر وتبقى الأنشطة البشرية السبب الرئيس في تدهور الأراضي كالإفراط في استغلال الأرض الذي ينهك التربة ويستنفذها، والرعي الجائر الذي يزيل الغطاء النباتي ما يُعرض التربة إلى التعرية والانجراف وبالتالي الفقدان­، والقطع الجائر للأشجار وإزالة الغابات، وسوء إدارة الموارد المائية والتوسع العمراني، و­الفقر وتزايد الهجرة والنزوح السكاني الهائل.
ما هي اتفاقية مكافحة التصحُّر؟
تقول النشرة: تضمن اتفاقية مكافحة التصحُّر وتخفيف آثار الجفاف التزام الأطراف التزاماً طويل الأجل، وتتمثل في مبادئ الانطلاق من القاعدة إلى الأعلى، والشراكة والتنسيق على الصعيد الدولي من أجل تجنب ازدواج الجهود، ­وتوسيع مفهوم الشراكة وضمان مشاركة السكان المحليين والمجتمعات المحلية، ودمج برامج مكافحة التصحُّر ضمن سياسات التنمية.
كيف هو مشهد الجفاف في العالم؟
وتتابع: تشكل  المناطق الجافة، وشبه الجافة، وشبه الرطبة في العالم نحو 47 % من مساحة الأرض الكلية، كما تنتشر المناطق الجافة التي تتعرض لتدهور التربة في 100 بلد في الأرض. فيما تشكل الأراضي المروية  في العالم العربي نحو 40%، و75% أراض تعتمد على الأمطار، و80 % من المراعي متأثرة بالتصحُّر بدرجات متفاوتة. في وقت يتراوح عدد الذين يعيشون في المناطق القاحلة وشبه القاحلة وبموارد محدودة من المياه العذبة في العالم، بين ١٠٠ مليون و٢٠٠ مليون. وسيعاني ثلثا هؤلاء بحلول عام ٢٠٢٥ شحًا خطيرًا في المياه.
كم ستزيد الحاجة للغذاء والطاقة عالمياً؟
وتذكر النشرة: استناداً لتقديرات الأمم المتحدة للعشرين عاما المقبلة على المستوى العالمي، ستزيد الحاجة إلى الغذاء بنسبة 50 في المئة، وترتفع الحاجة إلى الطاقة بنسبة 40 في المئة، فيما ستتضاعف الحاجة إلى المياه بنسبة 35 في المئة، بينما تمثل الأراضي الجافة ما نسبته 40 في المائة من مساحة اليابسة في العالم.
كيف هي أوضاع التصحُّر في العراق وسوريا؟
واستنادًا إلى النشرة، تتسارع في العراق ظاهرة التصحُّر، وتقدر نسبة الأراضي المعرضة لها بأنها تتجاوز 92% من مجموع المساحة الإجمالية. ومنذ عام 1981 ارتفعت هذه النسبة خصوصًا بسبب الحروب، التي دمّرت التربة والنباتات وكانت لها عواقب سلبية ضارة أخرى على البيئة.
وبفعل الحرب في سوريا تراجع الإنتاج الزراعي، الذي يمثل ربع الاقتصاد السوري إلى الثلث. وفي الشمال الشرقي من البلاد جرت إزالة المراعي والماشية، وارتفعت أسعار الحبوب، وزادت الأمراض المتعلقة بسوء التغذية بين الأطفال. واضطر 1.5 مليون شخص إلى ترك الريف.
أما معدلات درجات الحرارة في المنطقة ارتفعت بمعدل 1- 1.2 درجة مئوية في بداية القرن العشرين، وهو ما أدى إلى تخفيض معدلات الأمطار بنسبة 10%. وبالإضافة إلى التغيرات المناخية وظاهرة الاحتباس الحراري، فقد شهدت سوريا نموا سكانيا من أربعة ملايين في الخمسينيات من القرن الماضي إلى 22 مليون اليوم. 
كيف كانت فلسطين قبل النكسة؟
وبحسب النشرة، قدرت المساحة الإجمالية للأراضي في الضفة الغربية وغزة قبل نكسة 1967 حوالي 6 مليون دونم، ومنذ عام 1967 بدأت الزراعة بالتراجع بفعل الاحتلال وممارساته ومصادرته للأراضي وإجراءاته التعسفيةوتضررت أكثر من ثلثي الغابات التي كانت تكسو معظم الأرض الفلسطينية أي ما نسبته 70.7%، بفعل الإجراءات الإسرائيلية، إذ تراجعت من 301 كم2 عام 1967 إلى 88,2 كم2 عام 2006 .
وكانت مساهمة الزراعة في الناتج المحلي الإجمالي قبل النكسة عالية جدا، واعتبرت العمود الفقري للاقتصاد. وكان75 %  من القوى العاملة يشتغلون في الزراعة والقطاعات المكملة لها، أما في الأردن فتساهم بما نسبته 3 %  من الناتج المحلي و3% من التوظيف، وفي الولايات المتحدة تساهم بـ 2% من تشغيل القوى العاملة و0,7 % من الناتج، بينما في فلسطين تساهم بـ 12% من التشغيل، و6,3 % من الناتج المحلي الإجمالي.
وحالياً، كانت المناطق الزراعية في قطاع غزة عام 1999 تشكل 258.33كم2، وفي عام 2011 بلغت نحو 228 كم2، أما في عام 2016 فأصبحت 173 كم2". 
ما أبرز مؤشرات تدمير الاحتلال لبيئتنا عام 2015؟
وفق النشرة، واصل الاحتلال العدوان على الإنسان والبيئة الفلسطينية وعناصرها خلال عام 2015،  إذ اقتلع 16105 شجرة معظمها أشجار زيتون، وهدّد باقتلاع 18000 شجرة زيتون أخرى، وصادر 6368 دونما وجرًف 9564 دونماً أخرى، وهدم 645 منزلاً ومنشأة كانت تأوي 2180 مواطنًا، وتهديد 780 مسكنًا بالهدم، وأقام الاحتلال 1300 وحدة استيطانية خلال العام وأعلن عطاءات لنحو 55 ألف وحدة استيطانية أخرى، ما يعني تهديد عناصر تنوعنا الحيوي وتسريع وتيرة التصحُّر.
كيف يفاقم الاحتلال التصحُّر؟
وتوضح النشرة: وفق سلطة المياه الفلسطينية والجهاز المركزي يسيطر الاحتلال على مصادر المياه الفلسطينية، وينهب بشكل مباشر 85% منها. ويستولي سنوياً على 741 مليون متراً مكعباً من مياه الضفة الغربية وقطاع غزة. ولا يحصل الفلسطينيون  سوى على 15% من نسبة المياه المتجددة، والبالغة 2600 مليون متر مكعب. ويسيطر الاحتلال على 350 بئراً ارتوازياً، وتمنع الاستفادة من مياه البحر الميت، ونهر الأردن، والحوضين: الغربي والشمالي الشرقي. فيما اقتلع بين عامي 2000 و2007 نحو مليون ونصف المليون شجرة.
وساهم الاستيطان بأكثر من 144 مستعمرة، والعديد من البؤرة الاستيطانية، وسياسة مصادرة الأراضي، وإقامة المعسكرات والطرق الالتفافية وجدار الفصل العنصري بطول 786 كم2 ( منها 467 قائمة)، في تدهور الأرض الفلسطينية وتشويهها، وقلع أشجارها وتدمير تنوعها الحيوي، وإحداث خلل في بنيتها، وتوزيع المواطنين الطبيعي فوقها. 
كيف كان الجفاف عام 2015؟
ومضت النشرة: تشير بيانات الأرصاد الجوية الفلسطينية لعام 2015 أن درجات الحرارة العظمى قد مالت الى الارتفاع عن المعدل العام في معظم المحطات.  وبلغ أعلى ارتفاع عن المعدل العام في محطة طولكرم بواقع 3.4  درجة، فيما بلغ أقل فرق في محطة جنين بانخفاض بواقع 0.6 درجة.
ووفق المعطيات، ارتفعت درجات الحرارة الصغرى خلال 2015 عن المعدل العام بمقدار تراوح ما بين 0.8 درجة في محطة رام الله و 3.6 درجة في محطة أريحا.
فيما شهد عام 2015 ارتفاعات في درجات الحرارة العظمى والصغرى، ما يؤهله ليكون عاماً حاراً شأنه في ذلك شأن بقية العالم.  وأشارت البيانات الى أن كميات التبخر في فلسطين ارتفعت في بعض المحطات عن المعدل العام ، إذ بلغت أعلاها في محطة أريحا 2,338 ملم وأدناها في محطة الخليل بـ1,717 ملم.
وأضافت: بالرغم من كميات الامطار التي شهدها العام  الماضي إلا ان كميات التبخر أيضا في ارتفاع، ما يؤدي إلى حدوث الجفاف بسبب ارتفاع درجة الحرارة مما أهله ليكون عاماً جافاً نسبياً.
هل ارتفعت  الحرارة في فلسطين خلال السنوات الماضية؟
ووفق  النشرة ، واستنادًا إلى دائرة الأرصاد الجوية الفلسطينية، فإن مقارنة  الحد الأعلى المطلق لدرجات الحرارة في فلسطين، خلال السنوات الماضية (في جنين مثالاً) يظهر تذبذبًا فقد كانت 36 درجة مئوية في أيار 2012 وارتفعت إلى 38 درجة في العامين الماضيين، وزادت من 38,2 في حزيران 2013 إلى 40,2 في حزيران 2014، وتقلبت في آب من 39,3 درجة عام 2012 إلى 35 درجة و36,8 في العامين الماضيين على التوالي.
ما المطلوب سياسيًا لمكافحة التصحُّر؟
وأطلقت النشرة نداءً للمؤسسات الوطنية المختصة من أجل توظيف انضمام فلسطين إلى المعاهدات الدولية، و اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ نهاية العام 2015، وتوقيعها في نيسان 2016 على اتفاقية باريس للتغير المناخي في سبيل محاسبة  الاحتلال على انتهاكاته المتواصلة بحق البيئة، وتفعيل فتوى محكمة العدل الدولية في لاهاي، بشأن جدار الفصل العنصري.  وقالت: إن ربط البيئة ببرامج التنمية وخططها وسياساتها مسألة مهمة للبدء بمكافحة التصحُّر وفق رؤية شاملة.
كيف نكافح التصحُّر محليًا؟
 وقالت: إن مكافحة التصحُّر تتطلب خطوات عاجلة، في مقدمتها تنفيذ قانوني البيئة والزراعة، واعتماد إجراءات عاجلة حفاظاً على الأراضي الزراعية والتربة ومنع الرعي والقطع الجائر للأشجار، وتجريم تجريف الأراضي الزراعية، وتلويثها بمخلفات مقالع الحجارة والمياه العادمة.
ما خطوات مكافحة الزحف الأصفر؟
ووفق النشرة، فإن بوسع  وزارة الزراعة واتحادات المزارعين  والأطر العاملة في حماية الأرض تشجيع  انتقاء أصناف مناسبة من المحاصيل والنباتات والأشجار، تتوافق حاجتها من الماء مع واقعنا الصعب. ودعم وتنفيذ بنود الإستراتيجية الوطنية، وبرنامج العمل الوطني وإستراتيجية التمويل المتكاملة لمكافحة التصحُّر.
كما يفرض الحال على المزارعين ووالهيئات المحلية ومالكي الفنادق والمنتزهات والمسابح والمصانع والمواطنين انتهاج الإدارة السلمية لمصادر المياه هذا الصيف، وبخاصة في ظل الشح الخطير في المياه بسبب نهب الاحتلال لها، ونظرًا لظروف الجفاف والارتفاع الحاد في درجات الحرارة.
كيف نعدل ممارساتنا الزراعية؟
وقالت: يمكن تصويب ممارساتنا الزراعية، من خلال تأسيس بنك للمحافظة على البذور البلدية، وتبني الزراعات العضوية، وتقليل استخدام الأسمدة والمبيدات الكيماوية والبذور المعدلة وراثيًا، وانتقاء نباتات أصلية والكف عن زراعة أشجار دخيلة، لتداعياتها على الأرض والبيئة، وحثت الشعب الفلسطيني على العودة للاعتناء بالأرض وزراعتها، واعتماد الكمبوست (السماد الطبيعي) لحل تراجع وضع التربة، ووضع حد لتحدي النفايات الصلبة.
ما الأشجار الأصيلة التي يمكن زراعتها؟
وجددت النشرة ما يروج له "التعليم البيئي" دائمًا من غرس أشجار أصلية، وأخرها اقتراحه عشية اليوم العالمي لحماية التنوع الحيوي لائحة من 10 أنواع من الأشجار الأصلية لتكثيف زراعتها خلال العامين 2017 و2018 وهي: الخروب، والبطم، والقيقب، والسريس، والزعرور، والصنوبر البلدي، والصفصاف، والإجاص البري، والسويد والسدر، كونها مهمة في حفظ التوازن البيئي، ولها أبعاد اقتصادية وبيئية وزراعية وتنموية وعلاجية، كما يمكن للنباتات أن تنمو بينها، وتستطيع تحمل الجفاف أكثر من غيرها.
ما هو شعار عام 2016؟

ووفق الأمم المتحدة، فإن إحياء  مناسبة عام 2016 سينطلق من "التعاون الشامل لتحييد تدهور الأراضي". ووفق المنظمة الدولية،يعتبر التعاون بين جميع الجهات الفاعلة أمرًا  أساسيًا لتحييد تدهور الأراضي، وحلًا جذريًا لتحقيق أهداف التنمية المستدامة. ويتناول شعار هذا العام " معا لنشرك الناس في حماية الأرض واستصلاحها" أهمية المشاركة الشاملة والتعاون في العمل نحو تحقيق هدف تحييد تدهور الأراضي. فيما ستستضيف العاصمة الصينية فعاليات اليوم الدولي هذا العام. ووفق الأمين العام بان كي مون، فإنه "دون إيجاد حل طويل الأجل، فإن التصحّر وتدهور الأراضي لن يؤثرا في الإمدادات الغذائية فحسب، بل سيؤديان إلى تزايد الهجرة وسيهددان استقرار العديد من البلدان والمناطق".

memantin iskustva oogvitaminer.site memantin wikipedia
">
فيسبوك
تغريد
memantin iskustva oogvitaminer.site memantin wikipedia">
أنشر
memantin iskustva oogvitaminer.site memantin wikipediahttp://www.asdaapress.com/?ID=18181">
واتس آب
memantin iskustva oogvitaminer.site memantin wikipedia">
لينكدإن
memantin iskustva oogvitaminer.site memantin wikipedia">
memantin iskustva oogvitaminer.site memantin wikipedia">
كارثة
تصحر
الأمم المتحدة
مكافحة
المزارعين
الأردن
الأراضي المقدسة
مواضيع ذات صلة
الأثنين 13/05/2024 06:17
أنشطة مركز يافا الثقافي لشهر نيسان 2024
الأحد 12/05/2024 18:32
حمدان يشارك في فعاليات "شوشا الأذرية - عاصمة الثقافة الإسلامية لعام 2024"
الأحد 12/05/2024 08:55
جمعية إلهام الخير تبحث سبل التعاون المشترك مع اللجنة الشعبية لخدمات مخيم بلاطة
الخميس 09/05/2024 21:11
دائرة شؤون اللاجئين: اعتداءات المستوطنين على مقرات الأونروا، هو اعتداء على مكانة وهيبة الأمم المتحدة.
الأخبار
حالة الطقس
منذ 4 ساعات
الاحتلال يداهم محلات صرافة بالضفة ويعتقل عاملين فيها
منذ 4 ساعات
3 شهداء برصاص الاحتلال في طولكرم
منذ 4 ساعات
بعد موقف الجامعة.. "قرار" بشأن الاحتجاج من طلاب هارفارد
أمس الساعة 07:13
استياء القادة العسكريين الإسرائيليين يتزايد: الخطر يكمن في غياب ...
أمس الساعة 07:02
مقالات
الألم المتجددة على قطاع غزة
الخميس 09/05/2024 21:12
عيد العمال في ظل الحرب
الخميس 02/05/2024 22:02
"" بعض الإصلاح المرفوض والمطلوب من حكومة التكنوقراط الفلسطينية ...
الأربعاء 17/04/2024 14:38
تابعونا على فيسبوك
تصميم وتطوير: ماسترويب 2017