memantin iskustva oogvitaminer.site memantin wikipedia"> memantin iskustva oogvitaminer.site memantin wikipedia"> التغيير والإصلاح في المحكمة العليا.. بقلم المحامي جواد بولس<div style="display:none">memantin iskustva <a href="http://oogvitaminer.site/memantin-uden-mad.asp">oogvitaminer.site</a> memantin wikipedia</div> - أصداء memantin iskustva oogvitaminer.site memantin wikipedia, جواد بولس, محامي, اسرى, مقال, أصداء، asdaapress، أخبار، فلسطين، تلفزيون، نابلس، القدس، اعتقالات، أسرى، سياسة، أخبار الفن، تكنولوجيا، أمين أبو ورده"> memantin iskustva oogvitaminer.site memantin wikipedia" /> memantin iskustva oogvitaminer.site memantin wikipedia" />
الرئيسية / مقالات
التغيير والإصلاح في المحكمة العليا.. بقلم المحامي جواد بولس
memantin iskustva oogvitaminer.site memantin wikipedia
تاريخ النشر: السبت 26/04/2014 11:03
التغيير والإصلاح في المحكمة العليا.. بقلم المحامي جواد بولس<div style=memantin iskustva oogvitaminer.site memantin wikipedia
" border="0" src="../Uploads/Image/2218138574167679680.jpg" title="التغيير والإصلاح في المحكمة العليا.. بقلم المحامي جواد بولس
memantin iskustva oogvitaminer.site memantin wikipedia
">
التغيير والإصلاح في المحكمة العليا.. بقلم المحامي جواد بولس
memantin iskustva oogvitaminer.site memantin wikipedia
memantin iskustva oogvitaminer.site memantin wikipedia
">
memantin iskustva oogvitaminer.site memantin wikipedia
">
أنشر
memantin iskustva oogvitaminer.site memantin wikipediahttp://www.asdaapress.com/?ID=2219">
واتس آب
memantin iskustva oogvitaminer.site memantin wikipedia">
لينكدإن
memantin iskustva oogvitaminer.site memantin wikipedia">
memantin iskustva oogvitaminer.site memantin wikipedia">

 بقلم المحامي جواد بولس

 

من منكم يتذكر اسم محمود الرمحي؟ ذلك الطبيب الفلسطيني الذي ما زال يدفع ثمن إيمانه ووهمه بأن العالم سعى، حقيقةً، في العام 2006، من أجل رفعة فلسطين وسلامة أهلها، وما كان عليهم إلّا أن يحسنوا التصرف ويختاروا، كما تختار شعوب العالم المتحضرة، قادتهم وقباطنتهم ليقودوهم إلى بر السلامة وإلى المستقبل الآمن المضمون.

 

"حرّية بثلاثين كلمة"، كان عنوان تلك الخاطرة، التي نشرتها قبل ثلاثة أعوام، وفيها أخبرتكم كيف قضى ثلاثة من قضاة العدل الإسرائيلي، وقرروا بثلاثين كلمة فقط رَفْض التماس قدمته في حينه باسم محمود، وقرروا أنٌه فلسطيني خطير على أمن وسلامة الجمهور، فهو، ومن خلال موقعه أمين سر المجلس التشريعي الفلسطيني وقياديًا في قائمة "التغيير والاصلاح"، يعمل لمصلحة حركة "حماس" ومن أجل تعزيز مكانتها بين الجمهور الفلسطيني.

 

لمحمود قصة طويلة تشبه حكايا ابريق الزيت الفلسطيني. بدأ فصلها الحالي، حين قامت قوات الاحتلال الإسرائيلي باعتقاله وعشرات من زملائه مباشرة بعد انتهاء الانتخابات التشريعية التي جرت في محافظات فلسطين المحتلة في العام  2006.  قدّمت بحقه لائحة اتهام، وعلى كونه منتخبًا عن قائمة "التغيير والاصلاح"، التي اعتبرتها اسرائيل، بعد نجاحها في الانتخابات ذراعًا لتنظيم "حماس" (على الرغم من قبولها متنافسة شرعية قبل النتائج). حكمت محكمة عسكرية إسرائيلية بسجنه فعليًّا لمدة ثلاثة وثلاثين شهرًا. ثم  قامت إسرائيل باعتقاله مجددًا، في أكتوبر 2010، وأعلنت عنه أسيرًا إداريًا. لم أنجح في معاركي القضائية العديدة، فالمحاكم الإسرائيلية أبقته أسيرًا إداريًا حتى شهر تموز عام 2012. 

 

 أفرج عن محمود ليبدأ ترميم حدائق عمره، فعاد إلى أحضان زوجته وأولاده الخمسة وإلى عمله طبيبًا في رام الله. لكنّهم لم يتركوه، فهم يحترفون إجهاض الفرح. جاءوه  في ليلة باردة من كانون الأوّل عام 2012، وانتزعوه من حضن الدفء. أصدروا بحقه، مرّةً أخرى، أمر اعتقال إداري لستة أشهر ما زالوا يجدّدونها، والحجة، أنه بقي فلسطينيًا يكره الاحتلال ويحب شعبه ووطنه أكثر.

 

  لا أعرف لماذا عدت مجدّدًا إلى محكمة العدل العليا الإسرائيلية؟ وهي التي لم تنصفني طيلة ثلاثة عقود من عملي أمام قضاتها المتعاقبين. مئات القضايا خضتها أمام معظم هيئاتها، وفي كل مرّة كنت أجتهد وأوظف ما تيسّر لي من حِكَم تاريخ القمع ومشاهد من مسارح العبث. كانوا يسمعونني، أحيانًا على مضض، وأحيانًا بشهية تميّز أبناء حضارة "قبة السماء".

 

طالما ذكّرتهم، كذلك، بما كتبه بعض زعماء دولة إسرائيل، من أمثال يتسحاك شمير ومئير شمجار وغيرهما، من الذين كانوا "ضحايا" للاعتقالات الإدارية الأولى زمن الاحتلال البريطاني لفلسطين الكبرى، وكيف وصف هؤلاء الضحايا همجية "الإنجليز" للجوئهم إلى هذه الوسيلة ولا انسانيتها ووحشيتها!

 لم يسعفني الجد ولا تشبيه حالي بحال "دون كيخوته" الذي حاربت رماحه طواحين الهواء، ولم تسعفني الاستعانة، أحيانًا، بقصص "قراقوشنا" التي أضحكتهم، فأصغوا إليها بلهفة، فقد تعلموا منها، وأبكوني.

 

سمعوا مني كثيرًا عن حكايا جدتي، وأحبوا ترديدها الموزون لحكمة أيوب: "الصبر يا مبتلي واللي ابتلى يصبر"،   فبطبيعة الحال هم أحفاد أيوب وخبراء بفقه الوجع والاصطبار. ولكنهم تفاجأوا ببعض الأشعار التي كنت أختار أن "أطعّم" كلامي بها، وذلك لإدخال بعض المرح، وأحيانًا لأعيد لهم يقظةً، بعد أن كنت أشعر، من طريقة إلقاء رؤوسهم إلى الخلف أو باتجاه الطاولة أو لأحد الجانبين، أنني أفقد إصغاءهم؛ أفلا يكفي أنني سأفقد القضية؟


 غالبًا ما وجدتهم يجهلون كيف أقسم شاعر/ إنسان منا ومن الناصرة تحديدًا: "أن يعطي نصف عمره لمن يجعل طفلًا باكيًا يضحك"! ومرّة، هكذا أذكر، دهشوا، حتى أني خفت من أن يغمى على واحد منهم، حين عرفوا أن   فلسطينيًا اسمه "أبو سلمى" مات وهو مطمئن:
  "أن البلابل لما تزل هناك تعيش على أشعارنا"
بعد أن أنهيت مرافعتي، سألني أحدهم، أين تقع "الهناك" التي تغنى بها هذا الشاعر؟  فقلت، أظنني "بقلبه"،  فصمت وبدا عليه بعض الحزن، أو ربما كانت تلك علامات قلق. 

 

 لماذا عدت اليوم إليهم ولم يقبلوا مني حجّة وذريعة؟
هم دائمًا انتصروا لأسطورة الأمن وغلّبوها على كل دمعة أو وجع أو جرح فلسطيني.
 لماذا عدت وأنا أمام إجراء وُلد "مخصيًا" منذ البداية، فكيف له أن ينجب عدلًا وأبناءه؟
  المهم، أنني عدت اليوم ولاحظت، لأول مرة، أنني بدوت كبيراً وهم أصغر مني. اليوم شعرت أنهم منتوجات من صناعة إسرائيلية خالصة، عقولهم مصبوغة بالأزرق والأبيض، ولا يحلمون بالزنابق البيضاء.

   

وقفت وطمأنتهم أنني لن أطيل عليهم، فقصة هذا الفلسطيني شبيهة بكل  قصص الفلسطينيين التي تابعوها كمسلسل، تحافظ فيه الأبطال على أدوار الصدارة، والضحايا فقط هي التي تتبدل. 
طلبت على عجالة أن أسمع منهم نصيحة قد تؤدي وتضمن حرية موكلي، فهو لن يحب الاحتلال، ولن ينضم للبيت اليهودي ولا الى مجموعات تدفيع الثمن. وهو عربي فلسطيني مسلم يعتز بهذه الولاءات والهوية ولن يبدّلها، فما العمل؟


 بعد دقائق من حيرة، اقترحت عليهم مخرجًا، ونصحتهم بأن يفرجوا عن موكلي بعد هذه الشهور الطويلة، ويمهلوه بضعة أيام، وبعدها يصطاده صاروخ ذكي تقذفه "أباتشية" جميلة، وهكذا سيضمنون، أن لا يبقى خطرًا يهدد أمن وسلامة الجمهور.

 

أغضبهم اقتراحي بوقاحته. بسرعة وبتلقائية  استجرت بـ"شكوى الضفدع" وصحت:
 "كلامي إن قلته ضائري/ وفي الصمت حتفي فما أصنع"
 وأردفت شارحًا الكلام، فتعلموا عن فكاهة العرب وحذاقتهم، وكيف تكون الشكوى إذا سيقت مجازًا، على لسان ضفدع، حكمةً أو نهفةً، فاطمأنوا..

 

لم أنتظر قرارهم، محمود لم يكن حاضرًا ومحظور على عائلته دخول القدس، تركتهم، فمثلي لم يعد ينتظر المفاجآت.  

  

 

mildin og amning mildin creme mildin virker ikke
memantin iskustva oogvitaminer.site memantin wikipedia
">
فيسبوك
تغريد
memantin iskustva oogvitaminer.site memantin wikipedia">
أنشر
memantin iskustva oogvitaminer.site memantin wikipediahttp://www.asdaapress.com/?ID=2219">
واتس آب
memantin iskustva oogvitaminer.site memantin wikipedia">
لينكدإن
memantin iskustva oogvitaminer.site memantin wikipedia">
memantin iskustva oogvitaminer.site memantin wikipedia">
جواد بولس
محامي
اسرى
مواضيع ذات صلة
الأربعاء 17/04/2024 14:38
"" بعض الإصلاح المرفوض والمطلوب من حكومة التكنوقراط الفلسطينية "".
الثلاثاء 16/04/2024 08:42
"أهل غزة: شهداء الصمود وجراح الانتظار"
الأربعاء 28/02/2024 07:27
هل بقيت جريمة من جرائم الحرب لم يرتكبها جيش الاحتلال ؟
الأثنين 08/01/2024 06:28
العدوان على قطاع غزّة.. المجموعة الأوروبيّة تتنكّر للمبادئ الإنسانيّة
الأخبار
اليمن.. القوات البحرية تستهدف سفنا أمريكية وإسرائيلية
أمس الساعة 08:01
أسير إسرائيلي لدى القسام لنتنياهو وحكومته: أنهوا هذا الكابوس ...
أمس الساعة 07:58
الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة يدعوان إلى تحقيق شامل في ...
أمس الساعة 07:56
قتيلان وإصابة خطيرة في جريمة إطلاق نار في شفاعمرو
الأربعاء 24/04/2024 07:43
مقالات
"" بعض الإصلاح المرفوض والمطلوب من حكومة التكنوقراط الفلسطينية ...
الأربعاء 17/04/2024 14:38
"أهل غزة: شهداء الصمود وجراح الانتظار"
الثلاثاء 16/04/2024 08:42
هل بقيت جريمة من جرائم الحرب لم يرتكبها جيش ...
الأربعاء 28/02/2024 07:27
تابعونا على فيسبوك
تصميم وتطوير: ماسترويب 2017