mildin og amning mildin creme mildin virker ikke"> مرور عام على اعتقال الاسيره تحرير القني وشقيقها الاسير صدام القني - أصداء mildin og amning mildin creme mildin virker ikke">
الرئيسية / الأخبار / أسرى الحرية
مرور عام على اعتقال الاسيره تحرير القني وشقيقها الاسير صدام القني
تاريخ النشر: الأربعاء 14/05/2014 04:16
مرور عام على اعتقال الاسيره تحرير القني وشقيقها الاسير صدام القني
مرور عام على اعتقال الاسيره تحرير القني وشقيقها الاسير صدام القني

 قدمت الاسيره المحررة وعضو الهيئه العليا لمتابعة شؤون الاسرى ميسر عطياني مداخله بذكرى مرور عام علي اعتقال الأسيرين تحرير وصدام القني اللذان بمثل هذا اليوم 13-5-2013 تم اعتقالها بعد مداهمة منزل العائلة بقرية كفر قليل ولا يزالان برهن التوقيف دون اصدار قرار حكم بحقها او الأفراج عنهما.

وأشارت عطياني الى تاريخ العائله التي قدمت الشهيد مهيوب القني من استشهد بهد عمليه استشهاده بمغتصبة براخا المقامة على اراضي بورين وعراق بورين وكفر قليل والتي بعيش بها اشد الصهاينه المتدينين المتطرفين واعتقال شقيقه السعيد صمود القني التي حاولت الثأر لشقيقها الشهيد صدام واعتقلت وهي بداخل مغتصبة براخا وحكم عليها بالسجن لمدة اربع سنوات ابناء انحدروا من عائله ومن تربية نضاله من والد هو العم ابو مهيوب القني من قضى سنوات بالسجون الصهيونية . 

 

واستدكرت عطياني المحررة فترة اعتقاله برنزانه واحده مع الاسيره تحرير تقاسمتا العيش سويا وأشارت الئ منع تحرير لقاءها لشقيقها حتى داخل محكمة عوفر ومنع والدها من زيارتها رغم حصوله علي تصريح سمح له بزيارة ابنه صدام بسجن نفحه ومنه من زيارة ابنته تحرير بسجن هشارون وكيف عادت الاسيره تحرير من الزيارة ووالدها امام السجن منعت من رؤيته . أضافه الى مات تعرض له الاسيره تحرير من تفتيش ورحلة تطول عن العشر ساعات بباص البوسطة لنقلها من يجن هشارون الى محكمة عوفر . وقد أكدت عطياني الاسيره المحررة والناشطة بقضايا الاسرى الئ الأسيرات المناضلات وما يتعرضن له من سادية إدارة سجن هشارون وانعدام الرعايه الطبيه خاصه مع الأسيرة لينا الجربوني المعتقله منذ عام 2002 وحكم عليها بالسجن 17 عاما ومنعت من الأفراج باي صفقة إفراج كونها من الارض المحتله عام 48 وقد أجريت لها عمليه جراحيه وبحاجة للعلاج والفحوصات وأكدت علي وجود ست اسيرات أمهات منعن من اللقاء بأبنائهن الاسرى وأسيراتان مرتبطان بأسيران بالسجون منعن من اي لقاء مع أزواجهن ويبلغ عدد المناضلات الأسيرات تسعة عشر أسيره يقبعن ويزج بهن بسجن هشارون الغير لائق للحياه الانسانية.
 
تابعونا على فيسبوك
تصميم وتطوير: ماسترويب 2017