اختتمت الأحد فعاليات معرض فلسطين الدولي للكتاب في دورته الحادية عشرة.
وتميز هذا اليوم بمبادرة أطلق عليها "تظاهرة أدبية ـ نصوص غزية"، استهدفت قراءة نصوص لشعراء وأدباء من غزة، بسبب عدم تمكنهم من الحضور إلى معرض الكتاب بعد رفض الاحتلال إصدار تصاريح لهم.
وامتدت المبادرة على أربع جلسات، أدارت الجلسة الأولى فيها الشاعرة هلا الشروف، وخلال هذه الجلسة قرأ علي مواسي كلمة المبادرين، ثم ألقى وزير الثقافة إيهاب بسيسو كلمة ترحيبية، وقرأت أسماء أبو عياش لنعيم الخطيب، فيما قرأت أحلام بشارات لمحمد أبو لبدة، أما كامل الباشا فقرأ لنجلاء عطالله، وقرأ ماجد أبو غوش ليحيى عاشور، وميساء الخطيب لخالد شاهين، في حين قرأت نادية حجل لنجوى شمعون، وهلا الشروف لهشام أبو عساكر.
وفي الجلسة الثانية التي أدارها حسام أبو النصر، قدم خالد جمعة مداخلة بعنوان "ظواهر مركزية في الحركة الأدبية في غزة"، ثم قرأ نصوصاً لمحمد الزقزوق، ثم قرأ صالح مشارقة لكفاح الغصين، وقرأ عبد الرحمن بسيسو لليندا الأعرج، وعلي مواسي لمهند يونس، وقرأ المتوكل طه لمجد أبو عامر، فيما قرأ فارس سباعنة لعثمان حسين.
وفي الجلسة الثالثة التي أدارها أحمد زكارنة، قرأ أحمد جابر لحمزة حسن، ورامي سمارة لغريب عسقلاني، ورزان بنورة لحسام معروف، فيما قرأ سائد كرزون لأحمد الحاج أحمد، وعمر زيادة لكريم أبو الروس، وغياث المدهون لطارق حجاج، وقرأ محمد أحمد موعد لجواد العقاد، وقرأ معن ياسين لآلاء القطراوي، وقرأت منى عمري لمحمود الشاعر، وهلا الزهيري لعمر حمش، كما قرأت نداء عوينة لسائد السويركي، وقرأ أحمد زكارنة لسليم النفار.
والجلسة الرابعة والختامية أدارتها نضال رافع، وقد قرأ فيها أحمد يهوى لأنيس غنيمة، وتغريد الأحمد لسماهر الخزندار، وخليل ناصيف لفادي الحسني، فيما قرأ رأفت آمنة جمال لنضال الفقعاوي، وقرأت ريم تلحمي لناصر رباح، وقرأت فاطمة نزال لعلاء الغول، وقرأت مايا أبو الحيات لناصر عطالله، كما قرأ أسامة نصار لياسر فقعاوي، ومحمد بريم لشهد شمالي، وقرأت نضال رافع لهند جودة.
في الختام ألقى غريب عسقلاني كلمة ختامية عبر الهاتف من غزة.