ناشدت عائلة الأسير عزمي سهل نفاع من مدينة جنين، مساء اليوم الأربعاء، المؤسسات الانسانية والحقوقية الضغط على سلطات الاحتلال الاسرائيلي لإجراء عملية جراحية لابنها، بعد تعرضه لإطلاق نار مباشر في وجهه ويده على حاجز زعترة العسكري.
وقال والد الأسير نفاع، بعد زيارته لنجله اليوم، إنه ابنه المحكوم بالسجن مدة 20 عاما ما زال ينتظر إجراء عملية جراحية ماسة لزراعة عظام في فكّه العلوي، في ظل مماطلة إسرائيلية متعمدة.
وكانت سلطات الاحتلال اعتقلت الأسير نفاع، في الرابع والعشرين من تشرين الثاني عام 2015، بزعم محاولته تنفيذ عملية دهس.