ممكن أن ينتج الإفراط في تعرق الوجه عن عوامل مختلفة، يجب تحديدها للتمكن من معالجتها:
• ارتفاع حرارة الجو
• المجهود الجسدي القاسي
• الإفراط في القلق والإجهاد النفسي
• زيادة الوزن واعتماد نظام غذائي غير متوازن
• دور العامل الوراثي في هذا المجال
• خلل وظيفي في الهرمونات
• خلل في النظام الذي يضبط غدد التعرق
تتوفر عدة حيل وعلاجات للحد من تعرق الوجه. وفيما يلي مجموعة منها أثبتت فعاليتها في هذا المجال:
1- تجنب استعمال الصابون القاسي على البشرة واستبداله بصابون غني بالعناصر الدهنية أو المطهرة، على أن تكون نسبة الحموضة فيه محايدة كي لا يتسبب بزيادة إفرازات البشرة وتفاقم مشكلة التعرّق.
2- تبني عادة استعمال الفوط المرطبة المضادة للتعرق أو عبوة رذاذة تحتوي على المياه الحرارية بشكل يومي.
3- الابتعاد عن الأطعمة والمشروبات التي تُنشط عمل غدد التعرق، وأبرزها: المشروبات المنبهة، التوابل، القهوة، التدخين.
4- تجفيف البشرة جيداً بعد غسل الوجه وعدم إهمال أي منطقة منه.
5- شرب ما يكفي من الماء للحفاظ على اعتدال حرارة الجسم، وعدم استبدال الماء بالمشروبات الغازية أو المُحلاة.
6- غسل الوجه كل يوم صباحاً ومساءً بمستحضر تكون تركيبته ناعمة، والاستعانة بقناع غني بالطين مرة أسبوعياً لضبط إفرازات البشرة.
7- اختيار كريم مرطب تكون صيغته رقيقة على البشرة، واستعماله بشكل يومي لتجنب جفاف البشرة، على أن يتم الابتعاد على صيغ الكريم التي تكون دهنية أو سميكة جداً.
8- الاستعانة بالبودرة والأوراق الماصة لإزالة اللمعان عن البشرة مما يخفف من تعرقها.
9- الحرص على تخصيص أوقات للاسترخاء وتجنب الإجهاد النفسي والقلق قدر المستطاع كونها من العوامل التي تتسبب بتفاقم مشكلة تعرق الوجه.
10- الاستعانة بمستحضر مضاد لتعرق الوجه يتم الحصول عليه من الصيدلية، على أن يتم استعماله مرة كل يومين أو أسبوع وفق حدة التعرق.