أكد الدكتور ناصر الدين الشاعر، أنه سيتفرغ لـ "ملاحقة المعتدين على المواطنين قانونيًا عبر القضاء الفلسطيني وإحضارهم للعدالة"، بعد الانتهاء من "معركة الصحة".
وقال "الشاعر" في حديث لـ "وكالة سند للأنباء" السبت عقب وصوله منزله في مدينة نابلس، بعد رحلة علاج في ألمانيا بعد محاولة اغتياله: "هذا أمر (ملاحقة المعتدين قانونيًا) لا يمكن التنازل عنه، لأن فيه مصلحة الوطن والمواطنين، عبر الحرص على تقديم المعتدي للعدالة".
وأردف: "كونوا متأكدين جميعًا أن سلامتنا وصحتنا ليست أهم من سلامة الوطن، وأنا عُدت اليوم إلى عرين الوطن وفلسطين (..)، العلاج تم بشكل وبإجراءات سليمة وهناك خطوات وأشياء أخرى سأستكملها لاحقًا، ولكن الأشياء الرئيسية تمت بنجاح والحمد لله".