انهت الفنانة التشكيلية ميس التكروري اخر اعمالها بجدارية جميلة وكبيرة تحت عنوان "ولأنني الحياة سأكون يوما كما " ،حيث تكونت هذه اللوحة من مجموعة فسيفساء حجارة متعددة الألوان تنبض بالحياة.
تمثلت هذه اللوحة بوجود امرأة للتعبير عن حريتها وانها هي الحياة، وان باستطاعة المرأة ان تكون ماتريد في حياتها ، يذكر ان هذه اللوحة أنشأت بتنفيذ من بلدية نابلس – ركن المرأة وجمعية مركز أوتار وبدعم من صندوق الأمم المتحدة للسكان.
وهذه الجدارية موجودة على مدخل المجمع التجاري بمدينة نابلس.