سأنظر الى عينيك ,
ثمة لغزّ
أقول لكم بحكمه :
موسيقى افريقيا ..
هادئه …؟؟؟!!!!!!!!
اتدري أيها الشجاع ..
أخاف من وجهي ,
يا الله ..
كم تغير اللوز ……؟
وهي لمن يريد ..
———–
أتدري ,
ألامطار , لها شفتي الشمس
لها , عينان واسعتان ..
لذا , يتورد الورد حينها
يا من تدري ..؟
تقول الشقيقه :
الشيخ يبكيها ..؟
لأن الشتاء تقريباً
حجراته , فارغه ..
أرجوك .
كن , محدوداً ..
أحياناً يا ولدي .
أسأل نفسي :
ما جدوى أن ” أبحث ” عن رأسي
أن يحيا ..
يا يحيى …؟؟؟؟
حين أبصر صورتك ,
مدينتي .
تتماوج بين يداي
حيرتك …
نابلس , هل أنت مدينتي .؟
كل يوم يمر ,
يزيد يقيني بأني اذا عاد
رأسي الى عنقي
ربما ,
يقول صاحبي :
يا سيدي ,
رأسك معمد ..
لنا …؟
كي يصل الصدى .
لكم ,
أُعلن :
انكم …
أنا .
الفجر ,
ممكن .
يوجعني الفقراء .
وأقيم لهم عرساً .
الموت , التائه .
لا …. يخاف
ريح السموم
صهيلها .
قصور الظالمين .
ظلامها سرّي .
يا نار كوني دمعه على
أرض تشفق ترابها
بغداد . أرجوك ..؟
أنا فلسطين …! _____________
____________
بغداد : هنا رمز .
لكن : هذه الخاطره : مهداة لحديثي النعمه .
ولهم عندي من الصخب ما يكفي شجعهم .. ورذالتهم …
أدور فوق فكرتي
والنهر يجري بلا جدوى .
مدفونين
محرومين
وكالمجنون أحمل فوق ظهري
جنونكم , يا أهل المكان….؟
هل هذا وجهك ..؟
كان محمولا
خلفي ..
حين اوشكت
على ضياعك ,
و تقول ما هي الدنيا ..؟
سأخلع , أخر ثوب يربطني
بضوءك ..
وسأضع قدماي على غفلة
الطريق ..
حتى وان كان القلب
كله سراديب ..؟
نحوك
يا وطن …….؟؟!!!
يا فاقد الحكمه .
من يرجع لي صوت التاريخ ..
ومن يًرجع هذا النهر الى مجراه
فهل تًبصر وجه الماضي ..؟
و هل تًبصر وجه الأتي …؟؟؟
هذا ما قاله الشيخ :
تدور الساعه ضد الوقت
وتغفو في النوم السنوات
ما زلت أًشاهد النوايا خلف الأسوار .
تقتلني الحسرات .
ماذا يحدث خلف الاسوار ..؟